خلال الأيام الماضية احتلت شهادة الناجيات من وقائع التحرش مساحات واسعة في عالمنا الافتراضي وعدم تعافيهن منها، وانتقلت المعركة إلى أذهان بعض السيدات، من هل تحكي حادثها أم تلتزم الصمت؟، وتساؤلات أخرى كيف ننجي بأنفسنا من آثار هذا الحكي؟

 

القط: نظرة المجتمع للتحرش لن تتغير قبل 50 عامًا والحل في تمكين المرأة