“قُم للنقاب وفه التبجيلا .. أمسى النقاب على العفاف دليلا .. عين السفور ترى النقاب قبيحا .. وعين العفاف ترى النقاب جميلا”..

ما سبق كان جزءً بسيطًا من مقطوعات ينشدها أباطرة التيارات المتطرفة، للترويج لثقافة النقاب، خاصة بين الشابات، بعد أن جعلوه رمزًا لأفكارهم ودليلًا على انتشارهم .

يعتقد كثيرون، أن النقاب مُجرد حرية شخصية لا يحمل أي معانٍ أخرى، وأنه ضحية لحملة انتقادات تستهدف الدين في المقام الأول، فيما يرون المنتقبة فتاة تقضي حياتها مابين المساجد والدروس الدينية، وأنها تنضم لمجموعات دعوية تستهدف خدمة الدين.