إلغاء إصدار الشهادات ذات عائد 15% بالبنك الأهلى
زادات وتيرة البحث خلال الساعات الماضية، عن البنك الأهلى المصرى، لمعرفة التعديلات التي أجريت على شهادات البنك الأهلى عقب إلغاء إصدار الشهادة البلاتينية السنوية، ذات عائد 15%، لمدة عام وذلك عقب اجتماع لجنة إدارة الأصول والخصوم بالبنك.
وأعلن البنك أنه تم خفض أسعار الفائدة السنوية على الإصدارات الجديدة من شهاداته وتم من خلالها تعديل شهادات استثمار (ب) للأفراد، بحيث تصبح 10.25 % لمدة عام بدلاً من 13%، و10.5% لمدة عامين، بدلا من 14% و10% لمدة 3 سنوات بدلا من 12%، وبالنسبة لشهادات استثمار (أ) للأفراد الطبيعيين والهيئات الاعتبارية لمدة 10 سنوات بفائدة تراكمية، أصبحت 10.25% سنويًا.
أهالي طوة في المنيا يطالبون باستكمال مشروع الصرف الصحي
اشتكى أهالى قرية طوة بمحافظة المنيا، من نقص العديد من الخدمات الأساسية التي تساهم في تحسين مستوى معيشة المواطنين بالقرية، لذلك طالبوا بسرعة توصيل الصرف الصحي لها، حيث بدأ مشروع الصرف منذ سنوات، إلا أنه حتى الآن لم يكتمل، مؤكدين أن منازلهم قد أوشكت على الانهيار بسبب ارتفاع منسوب المياه، إضافة إلى معاناة الأهالي في استدعاء سيارات الكسح، من حيث النفقات، فضلًا عن الشوارع الضيقة التي لا تستطيع السيارات الدخول اليها.
ارتفاع منسوب مياه النيل يهدد مزارعي البحيرة
تداولت بعض الصحف والمواقع، أنباء عن تعرض أماكن كثيرة في محافظة البحيرة للغرق، بسبب ارتفاع منسوب مياه نهر النيل ما يعرض حياة سكانها للخطر، لكن لم يتم تحديد تلك المناطق ما أثار هلع سكان المحافظة خوفًا من تأثرهم بها، مطالبين المسؤولين بتوضيح الأمر.
المهندس حازم الأشموني، سكرتير عام محافظة البحيرة، قال إن وزارة الري أصدرت بيانًا تحذيريًا، لكنه أوضح أن البيان كان خاصًا بأراضي طرح النهر، المعتدى عليها من بعض المواطنين بشكل مخالف في الزراعة، والتي سوف تغمر بالماء حينما يرتفع المنسوب.
وأكد أنه تم الاجتماع برؤساء المدن من أجل توجيه المواطنين مستغلي تلك الأراضي، حفاظًا على حياتهم.
أهالي الزينية بالأقصر يطالبون بإنشاء سجل مدني ومستشفى
سرد أهالى الزينية بمحافظة الأقصر، معاناتهم بسبب عدم وجود سجل مدنى قريبًا منهم، حيث إنهم يعانون من الازدحام ومشقة السفر لإخراج أي مستند من مصلحة السجل المدنى التي تبعد عنهم 35 كيلومترًا.
ويقول الأهالي إنهم يحتاجون إلى وسيلتي مواصلات للوصول إلى مقر السجل المدني، بالإضافة إلى المستشفى، الذي هو عبارة عن وحدة صحية منذ ستينيات القرن الماضي، ومر على إنشائه أكثر من 60 عامًا ولا يوجد به أي أجهزة طبية.