فاتورة التليفون الأرضي
تزايد البحث من قبل رواد منصات التواصل الاجتماعي عن فاتورة التليفون الأرضي الخاصة بشهر أكتوبر.
للتعرف على فاتورة التليفون الأرضي يمكنك الاستعلام عن طريق رابط المصرية للاتصالات من هنا billing.te.eg، عن طريق إدخال كود المنطقة وتتم كتابة رقم التليفون الأرضي بشكل صحيح، والضغط على كلمة أظهر الفواتير حيث تظهر الفواتير التي لم يتم دفعها وقيمتها، فعند الرغبة في السداد يتم الضغط على خانة اختر للسداد ثم اختيار كلمة ادفع، وتظهر صفحة أخرى لاستكمال عملية الدفع ومن ثم تتم إضافة البريد الإلكتروني، وبعد يتم الضغط على سداد ويتم اختيار طريقة الدفع الأفضل لك وتكون عن طريق الفيزا أو الماستر كارد.
استغاثة سائق يبحث عن عمل
استغاث المواطن مصطفى عبده عبدالرحيم 40 عامًا من مركز نجع حمادي محافظة قنا، وهو أب لخمسة أطفال لديه رخصة قيادة من الدرجة الثانية وكان يعمل بإحدى الشركات الخاصة ليتمكن من الإنفاق على أسرته وأولاده في مراحلهم التعليمية المختلفة.
اضطرت الشركة التي كان يعمل بها الى الاستغناء عنه مع عدد من زملائه خلال الفترة الماضية ليجد الأب نفسه دون عمل لمدة شهور طويلة رغم محاولاته العديدة في البحث، لذا بعث باستغاثة إلى رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب، المهندس ممدوح رسلان طالبًا منه الموافقة له على التحاقه كسائق بشركة مياه الشرب المتواجدة بالمركز المقيم فيه، ورقم هاتفه 01011944133.
استغاثة أم لخمس أطفال بسبب توقف معاشها
استغاثت مواطنة تدعى عزة محمد عبد الرحيم، 34 عامًا، أم لخمس أطفال، لتوقف معاشها “تكافل وكرامة” الخاص بها دون سبب، وأوضحت أنها تمكنت منذ ثلاث سنوات من الحصول على معاش “تكافل وكرامة”، ولكن فوجئت بتوقفه، وعند سؤالها لمكتب الشئون الاجتماعية بنجع حمادي محافظة قنا كان الرد هو حصول زوجها على رخصة قيادة درجة ثانية.
وأكدت خلال شكواها على أن حال زوجها تدهور وتخلى عنه صاحب العمل وعن عدد من السائقين التابعين للشركة ومن بينهم زوجها، وفي كل مرة تذهب لمكتب التضامن يأتيها الرد أنها لا تستحق بحجة رخصة زوجها، للتواصل مع صاحبة الاستغاثة عن طريق الرقم 01011944133
انتشار القمامة والمخلفات الطبية في القليوبية
سادت حالة من الغضب بين أهالي عزبة أحمد فوزي التابعة لمحافظة القليوبية، بسبب الانتشار القمامة بالإضافة إلى انتشار المخلفات الطبية، رغم تقديم السكان العديد من الشكاوى إلى ديوان عام المحافظة، ووعود المحافظ والجهاز التنفيذي بحل الأزمة إلا أنه لم يتم حلها وظلت القمامة ينبعث منها روائح كريهة فضلا عن الانتشار الكبير للحشرات داخل المنازل.