في نشرته الصباحية “ازاي الحال” يستعرض “مصر 360” عددا من الأخبار على مدى الساعات الماضية أهمها. تداول امتحان اللغة العربية على صفحات الغض الإلكتروني، حبس ثلاثة تعدوا على طفل من ذوي الهمم، سامح شكري في بلجيكا

لليوم الثاني على التوالي.. تداول امتحان اللغة العربية على صفحات الغش الإلكتروني

نشرت مواقع مصرية محلية أخبارا عن تداول بعض صفحات للغش الإلكترونى على تطبيق تليجرام أجزاء من أسئلة امتحان اللغة العربية لطلاب الشعبة الأدبية بالثانوية العامة بعد بدء لجنة الامتحان بدقائق، كما نشرت بعض الصفحات إجابات أسئلة.

ولا زالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى تتابع من داخل غرفة العمليات الأسئلة المتداولة للتأكد من صحتها واتخاذ الاجراءات اللازمة وضبط الطالب المسئول عن تصويرها حال ما إذا كانت صحيحة.

كانت الوزارة أقرت بالأمن بتداول امتحان اللغة العربية للشعبة العليمة، لكن الوزير قلل من تأثير هذه الواقعة على سير العملية، مؤكدا ثقته في نجاح المنظومة.

حبس ثلاثة تعدوا على طفل من ذوي الهمم

أمرت “النيابة العامة” بحبس ثلاثة صبية أربعة أيام احتياطيًّا على ذمة التحقيقات لتنمرهم على طفل من ذوي الهمم (مصاب بمتلازمة داون) مستغلين مرضه للسخرية منه، وضربهم إياه عمدًا، ونشرهم مقطعًا مصورًا لتلك الأفعال على شبكة المعلومات الدولية، واعتدائهم بذلك على المبادئ والقيم الأسرية في المجتمع المصري، وانتهاكهم حرمة حياة المجني عليه الخاصة، واستخدامهم حسابًا إلكترونيًّا بهدف تسهيل ارتكاب تلك الجرائم.

زتوصلت تحقيقات “النيابة العامة” إلى أن المتهمين الثلاثة -وهم من جيران المجني عليه- استغلوا ضعفه ومرضه وصوروه واثنان منهم يصفعانه على وجهه مرات متتالية، ساخرين منه ثم أذاعوا هذا التصوير عبر حساب بتطبيق (tiktok) الإلكتروني، فانتشر مثيرًا غضب الناس، ورصدته “وحدة الرصد والتحليل بإدارة البيان بمكتب النائب العام”، فأمر سيادته بسرعة التحقيق في الواقعة وملاحقة مرتكبيها.

وكلفت النيابة الشرطة بالتحري لتحديد هوية الجناة والمجني عليه، وبعدما توصلت إليهم أمرت بضبط وإحضار المتهمين، فاستجوبتهم وواجهتهم بالتصوير، فادعوا أن قصدهم منه الدعابة مع المجني عليه، وعلى هذا أمرت “النيابة العامة” بحبسهم احتياطيًّا على ذمة التحقيقات وجارٍ استكمالها.

وأكدت النيابة العامة أنها حذرت مرارا وتكرارا من خطورة إفراط الشباب في استخدام تطبيقات ومواقع التواصل المستحدثة دون ترشيد أو إرشاد، مما يصيبهم بضررها أكثر من أن ينالوا نفعها.

النائب العام يشكل لجنة للقاء قاضيات تمهيدًا لندبهن للعمل بالنيابة العامة

قرر النائب العام المستشار حماده الصاوي، إعمالًا لقرار المجلس الأعلى للهيئات القضائية- بتشكيل لجنة لعقد لقاءات بقاضيات لنظر ندبهن للعمل بالنيابة العامة.

تتشكل اللجنة من من كل من المستشار النائب العام المساعد مدير التفتيش القضائي»، و المستشار رئيس الاستئناف المحامي العام الأول لنيابة استئناف القاهرة، المستشار رئيس الاستئناف رئيس المكتب الفني و المستشار رئيس الاستئناف وكيل التفتيش القضائي، و المستشار رئيس الاستئناف مدير إدارة التعاون الدولي وتنفيذ الأحكام، والمستشار رئيس الاستئناف الأمين العام للأمانة العامة، و المستشار رئيس الاستئناف الأمين العام المساعد للأمانة العامة.

وذكرت النيابة في بيان اليوم السبت، أن اللجنة بدأت أعمالها اليومَ بمقر مكتب النائب العام بالقاهرة الجديدة، التقت ببعض القاضيات ونظرت ملفاتهن، وستستمر اللجنة في الانعقاد حتى الانتهاء من أعمالها، ومن ثَمّ يتم العرض على النائب العام لاتخاذ قرار ندب بعضهن للعمل بالنيابة العامة بعد العرض على مجلس القضاء الأعلى في أول شهر أكتوبر القادم.

 

سامح شكري في بلجيكا برسالة من السيسي إلى رئيس المجلس الأوروبى

يبدأ وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الأحد، زيارة إلى العاصمة البلجيكية بروكسل لتسليم رسالة من الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى رئيس المجلس الأوروبى شارل ميشيل.

وصرح السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأنه من المقرر أن يعقد الوزير شكري، خلال الزيارة، لقاءً مع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي واجتماعات ثنائية مع عدد من نظرائه الأوروبيين وكبار المسئولين بالمفوضية الأوروبية لمناقشة العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية محل الاهتمام المشترك.

أرملة الرئيس رئيس هايتي تتحدث للمرة الأولى بعد مقتل زوجها

وصفت أرملة رئيس هايتي، اللحظة التي “أمطر” القتلة فيها زوجها بالرصاص، بعد اقتحام منزلهما في منتصف الليل. حيث قالت مارتين مويس إن الهجوم حدث بسرعة كبيرة، ولم يتمكن زوجها جوفينيل من “قول كلمة واحدة”.

وقتل الرئيس مويس في 7 يوليو على أيدي 28 من المرتزقة الأجانب، حسبما زُعم. وأصيبت مويس أيضا في الهجوم، ونقلت إلى ميامي لتلقي العلاج.

ونشرت يوم السبت، رسالة صوتية على صفحتها على تويتر تتعهد فيها بمواصلة عمله. وأكد عدد من الأشخاص أنها زوجة الرئيس.

وتقول مويس في التسجيل “في غمضة عين، دخل المرتزقة منزلي وأمطروا زوجي بالرصاص”، واصفة اللحظة التي قتل فيها المهاجمون زوجها.

وأضافت “هذا الفعل ليس له اسم لأن عليك أن تكون مجرما بلا حدود لاغتيال رئيس مثل جوفينيل مويس، من دون إعطائه الفرصة لقول كلمة واحدة”.

وأشارت إلى أن زوجها كان مستهدفا لأسباب سياسية، لافتة على وجه الخصوص إلى إجراء استفتاء على تغييرات في الدستور كان من الممكن أن تمنح الرئيس مزيدا من السلطة.

وقالت إن الأشخاص المجهولين “يريدون اغتيال حلم الرئيس”.

وأضافت “إنني أبكي، هذا صحيح، لكن لا يمكننا أن ندع البلاد تضيع .. لا يمكننا أن ندع دماء الرئيس جوفينيل مويس، زوجي، رئيسنا الذي نحبه كثيرا والذي أحبنا في المقابل، يذهب سدى”.