في نشرته المسائية “ازي الحال“. يستعرض “مصر 360” عددًا من الأخبار على مدار الساعات الماضية، من بينها السيسي يستقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي في شرم الشيخ، وتجديد حبس الناشط محمد عادل.

السيسي يستقبل نفتالي في شرم الشيخ

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم بمدينة شرم الشيخ رئيس الوزراء الإسرائيلى “نفتالى بينيت” وذلك بحضور سامح شكرى وزير الخارجية والوزير عباس كامل رئيس المخابرات العامة، والدكتور آيال هولاتا رئيس مجلس الأمن القومى الإسرائيلى والفريق أول إلى جيل السكرتير العسكرى لرئيس الوزراء وشيمريت مائير كبيرة المستشاريين والسفيرة الإسرائيلية بالقاهرة.

وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى لرئاسة الجمهورية، بأنه عقدت جلسة مباحثات ثنائية بين الجانبين تم خلالها بحث تطورات العلاقات الثنائية فى مختلف المجالات، فضلًا عن مستجدات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية، خاصةً ما يتعلق بالقضية الفلسطينية.

وأكد الرئيس دعم مصر لكافة جهود تحقيق السلام الشامل بالشرق الأوسط، استنادا إلى حل الدولتين وعلى أساس قرارات الشرعية الدولية، بما يسهم فى تعزيز الأمن والرخاء لكافة شعوب المنطقة.

تأجيل محاكمة المحامين هدى عبدالمنعم وعزت غنيم إلى 11 أكتوبر

أجلت الدائرة الخامسة إرهاب برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، اليوم الاثنين، محاكمة 31 شخصا في اتهامهم بتمويل وترويج أفكار جماعة إرهابية ونشر أخبار كاذبة، من بينهم القيادي الإخوان الهارب محمود حسين والمحاميان هدى عبدالمنعم وعزت غنيم، إلى جلسة 11 أكتوبر المقبل.

وتضم القضية أيضا عددا من المتهمين من بينهم عائشة خيرت الشاطر، ابنة القيادي الإخواني خيرت الشاطر، بالإضافة إلى زوجها محمد أبو هريرة.

كانت نيابة أمن الدولة العليا برئاسة المحامي العام الأول المستشار خالد ضياء، وجهت للمتهمين جرائم الانضمام لجماعة إرهابية وتلقي تمويل بغرض إرهابي، والاشتراك في اتفاق جنائي الغرض منه ارتكاب جريمة إرهابية.

تجديد حبس محمد عادل 45 يوما

قررت محكمة الجنايات بالمنصورة، اليوم، تجديد حبس الناشط السياسي محمد عادل، لمدة 45 يوما احتياطيا على ذمة القضية رقم 4118 لسنة 2018 إداري شربين، والتي يواجه فيها عادل اتهامات نشر أخبار كاذبة وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، ومشاركة جماعة إرهابية.

محمد عادل

وتجاوز عادل 3 أعوام وشهرين في الحبس الاحتياطي على ذمة أكثر من قضية، منذ القبض عليه في 18 يونيو 2018 وإدراجه على أكثر من قضية سياسية.

الأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية في أفغانستان

تسعى الأمم المتحدة لجمع أكثر من 600 مليون دولار من المساعدات لأفغانستان، محذرة من أن البلاد تواجه أزمة إنسانية كبيرة.

وستعقد المنظمة مؤتمراً في جنيف الاثنين، للمطالبة بالدعم الدولي بعد استيلاء طالبان على السلطة الشهر الماضي.

وقالت الأمم المتحدة إن “الأفغان بحاجة ماسة إلى الغذاء والدواء والخدمات الصحية ومياه للشرب والصرف الصحي”.

وأضافت أن مبلغ 600 مليون دولار الذي تسعى لجمعه سيشكل “إغاثة مهمة للغاية” للملايين في أفغانستان.

وقالت في بيان صادر عنها: “تواجه البلاد وضعاً مريعاً للغاية، وتواجه صراعاً مطولاً وجفافاً شديداً، إضافة إلى ووباء كورونا. إن ما يقرب من نصف السكان بحاجة بالفعل إلى المساعدة.

227 شخصا قتلوا خلال العام الماضي لدفاعهم عن الأرض والبيئة

كشف تقرير للمجموعة الحقوقية الدولية “جلوبال ويتنس” أن 227 ناشطا من الذين يعملون على حماية البيئة والأرض قتلوا في أرجاء مختلفة من العالم خلال عام 2020، وهو رقم قياسي جديد تم تسجيله للعام الثاني على التوالي.

وشهدت أمريكا اللاتينية، معظم عمليات القتل، وكانت كولومبيا هي البلد الأكثر تضررا إذ قتل فيها 65 شخصا.

ووصف التقرير الضحايا بأنهم “مدافعون عن البيئة”، قتلوا أثناء محاولتهم الحفاظ على الموارد الطبيعية التي تحتاج إلى الحماية، بما في ذلك الغابات ومصادر المياه والمحيطات”.

وذكر التقرير أنه منذ توقيع اتفاقية باريس للمناخ عام 2015 ، فإن أربعة نشطاء بيئة يقتلون في المتوسط كل أسبوع حول العالم.

وقال لويس ويلسون، المتحدث باسم المجموعة لشبكة بي بي سي، إن بعض الحكومات أعطت الأولوية لاستغلال الموارد على حقوق الناس ومصلحة كوكب الأرض.

وأضاف ويلسون أن الشركات العاملة في مجال التعدين والزراعة تمكنت من العمل مع الإفلات من العقاب أثناء الوباء، في وقت توقف فيه كل شيء، ومن ضمن ذلك نشاط المجتمع المدني.