في نشرته المسائية “ازي الحال“. يستعرض “مصر 360″ عددا من الأخبار على مدار الساعات الماضية، من بينها البرهان يؤكد أنه يتحفظ على حمدوك في منزله، خشية على حياته، التحقيق في واقعة التحرش بطالبة داخل أتوبيس بالمعادي

البرهان: تحركنا لتجنب اندلاع حرب أهلية في السودان.. وحمدوك في منزلي

قال الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان إن الجيش السوداني استولى على السلطة الاثنين لتجنب اندلاع حرب أهلية.

ووصف البرهان تحرك الجيش بأنه ليس انقلابا، إذ كان الجيش يحاول تصحيح مسار الانتقال السياسي، حسب تعبيره.

وأضاف أنه يحتفظ برئيس الوزراء المدني المخلوع، عبد الله حمدوك، في منزله “من أجل سلامته”، مشيرا إلى أنه سيعيده إلى منزله الثلاثاء.

واتهم البرهان في أول مؤتمر صحفي له منذ إعلان الاستيلاء على السلطة الاثنين السياسيين بالتحريض على القوات المسلحة، قائلا إن حمدوك كان محتجزا في منزله ولم يتضرر.

وكان جنود قد اعتقلوا رئيس الوزراء وأعضاء حكومته الاثنين قبل ساعات من ظهور البرهان على شاشة التلفزيون للإعلان عن حل مجلس السيادة، وهو الهيئة التي أُنشئت لتقاسم السلطة بين الجيش والمدنيين.

تعليق الرحلات الجوية حتى 30 أكتوبر

أعلنت صفحة مطار الخرطوم على موقع فيسبوك أن سلطات الطيران المدني في السودان قررت تعليق كل الرحلات الجوية اعتبارا من اليوم وحتى 30 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.

التحقيق في واقعة التحرش بطالبة داخل أتوبيس بالمعادي

تباشر جهات التحقيق، تحقيقاتها، في واقعة اتهام عاطل بالتحرش بفتاة تدعى كنزي؛ لتعرضها للتحرش في أثناء ركوبها الأتوبيس، خلال عودتها من التمرين، وأمرت بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.

واتهمت طالبة، تدعى كنزي- 18 عامًا، أحد الأشخاص بالتحرش بها، مشيرة إلى أنه لمس مناطق حساسة في جسدها، داخل إحدى حافلات النقل العام بمنطقة المعادي.

وتقدمت الفتاة ببلاغ إلى قسم شرطة المعادي، حمل الرقم 16696؛ تتهم فيه هذا الشخص بالتحرش بها، وملامسة مناطق حساسة في جسدها.

الأمم المتحدة تختار الأقصر  للاحتفال باليوم العالمي المدن

اختارت منظمة الأمم المتحدة ممثلة فى برنامج المستوطنات البشرية “الهابيتات” مدينة الأقصر للاحتفال باليوم العالمي للمدن المقرر 31 أكتوبر يأتي ذلك بحضور عدد من مسؤولي المنظمة الأممية في مقدمتهم د.عرفان على المدير الأقليميى لمنظمة الأمم المتحدة ” الهابيتات ” والدكتورة رانيا هدية مدير مكتب مصر “للهابيتات”.

ووفقا للمنظمة الأممية تأتى احتفالية اليوم العالمي للمدن بعنوان ” تكيف المدن من أجل المرونة المناخية ” حيث تعاني المدن في جميع أنحاء العالم بشكل متزايد من آثار التحديات والمخاطر المرتبطة بالمناخ  وبالرغم من التحديات الجسيمة التي تواجهها المدن، إلا أنها كذلك أماكن للفرص والابتكار في تطوير حلول مستدامة للارتقاء إلى الأمام بعد حدوث اضطراب.

ولفتت المنظمة الى أنه يمكن أن يؤدي بناء القدرة على التكيف والاستفادة من رأس المال الاجتماعي في المدن إلى الحد من مخاطر الكوارث وتعزيز المرونة الحضرية في مواجهة التحديات المستقبلية التي لا يمكن التنبؤ بها في كثير من الأحيان، ونقاط الضعف التي يمكن التنبؤ بها. يساعد تكييف المدن من أجل المرونة المناخية المدن والسكان على الاستعداد للمخاطر التي تشكلها الصدمات والضغوط التي يمكن التنبؤ بها والتي لا يمكن التنبؤ بها والتخفيف من حدتها والاستجابة لها. لذلك، يُعد التكيف مع المناخ أحد الأولويات الرئيسية للمرونة الحضرية المستقبلية ولصحة ورفاه الناس والبيئة.