في نشرته المسائية “ازي الحال” يستعرض “مصر 360” عددًا من الأخبار على مدار الساعات الماضية، منها: هشام توفيق يعلن طرح أرض الحديد والصلب في مزاد عام، تطوير لقاح جديد سيستغرق شهورا.
هشام توفيق: طرح أرض الحديد والصلب في مزاد عام
قال هشام توفيق، وزير قطاع الأعمال العام، إنه سيتم تغيير استخدام أراضي شركة الحديد والصلب التي تم تصفيتها من الاستخدام الصناعى إلى العقاري، لرفع ثمنها وقيمتها بشكل كبير جدا.
وأضاف توفيق، خلال الجلسة العامة لمجلس النواب الثلاثاء، أثناء مناقشة قانون بالإذن لوزير المالية بضمان الشركة القابضة للصناعات المعدنية، أن قرار تغيير الاستخدام يشمل حاليا عمل تقييم للأرض التي تعادل مساحتها مدينة الشيخ زايد، وكل جزء سيتم تقييمه بالسعر المناسب له، ثم يتم طرحها في مزادات عامة.
كان وزير قطاع الأعمال أعلن قبل فترة عن توصله الوزارة لحلول مع العمال المسرحين من شركة الحديد والصلب، وتم جدولة المستحقات حسب وضع كل عامل.
الإفراج عن 7 آلاف سجين خلال شهرين
أفرج قطاع الحماية المجتمعة بوزارة الداخلية عن 7734 نزيلا تحت شرط وعفو رئاسي، وذلك خلال شهرين، ونقل 767 نزيلا إلى مراكز إصلاح وتأهيل قريبة من مقار إقامة ذويهم، وتنفيذ 109753 زيارة.
رئيس شركة موديرنا الأمريكية: تطوير لقاح جديد سيستغرق شهورا
قال رئيس شركة موديرنا الأمريكية لتصنيع اللقاحات إن اللقاحات الحالية قد لا تكون ذات فعالية في مواجهة سلالة أوميكرون الجديدة، وإن تطوير لقاح جديد سيستغرق شهورا.
وأضاف ستيفان بانسيل، في مقابلة مع صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية نشرت الثلاثاء، إن البيانات الخاصة بمدى فعالية اللقاحات الحالية ستتاح في الأسبوعين المقبلين، لكن العلماء ليسوا متفائلين.
وقال ألبرت بورلا رئيس شركة فايزر في مقابلة مع شبكة “سي إن بي سي” التلفزيونية الأمريكية “لا يزال هناك الكثير من الغموض” بشأن المتحور الجديد
وأضاف: “سنعرف أهم ما يجب أن نعرفه خلال بضعة أسابيع”، مشيراً إلى أنه لا بد من القيام بتجارب لاختبار فاعلية اللّقاح الحالي الذي طوّرته شركته بالتعاون مع شركة بايونتيك.
بايدن يستبعد فرض إجراءات إغلاق مجددا
قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إن ظهور متحور جديد من فيروس كورونا لا يعتبر مدعاة للفزع والذعر، مستبعدا فرض إجراءات إغلاق مجددا في الولايات المتحدة.
وحث بايدن، في خطاب أدلى به من البيت الأبيض، دول العالم على أن تحذو حذو بلاده في التبرع باللقاحات المضادة لفيروس كورونا للدول النامية.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة “أرسلت لقاحات لدول العالم أكثر مما أرسلته باقي الدول مجتمعة”.
..إصابة 13 لاعبا من فريق بيلينينسش البرتغالي
إلى ذلك، أصيب 13 لاعبا من فريق واحد في الدوري البرتغالي لكرة القدم بمتحور فيروس كورونا الجديد أوميكرون، بعد مباراة مثيرة يوم السبت الماضي.
وتأكدت إصابة 13 من لاعبي فريق بيلينينسش الذي بدأ مباراته ضد فريق بنفيكا بتسعة لاعبين فقط بسبب تفشي الإصابات بفيروس كروونا بين صفوف الفريق قبل موعد المباراة.
ووجهت انتقادات لمسؤولي الدوري البرتغالي لعدم تأجيل أو إلغاء هذه المباراة رغم إصابة عدد من لاعبي الفريق بفيروس كرورونا، وذلك قبل أن يتضح أن الإصابة جاءت بمتحور أوميكرون.
ومع وصول المباراة إلى الشوط الثاني، كان عدد لاعبي بيلينينسش قد تقلّص إلى ستة لاعبين فقط بعد تعرّض ثلاثة من لاعبيه للإصابة أثناء اللعب، مما أدى إلى إلغاء المباراة.
الحكومة الإثيوبية: حققنا انتصارات في القتال ضد تيجراي
زعمت بيلين سيوم، المتحدثة باسم الحكومة الإثيوبية، أن قوات الجيش الفديرالي الإثيوبي بقيادة آبي احمد رئيس الوزراء، تحقق انتصارات في جبهة القتال ضد جبهة تحرير تجراي، متوقعة تحقيق المزيد من الانتصارات على الجبهة خلال الأيام المقبلة.
ووجه المتحدثة باسم الحكومة الإثيوبية، خلال مؤتمر صحفي لها اليوم، اتهامات رسمية إلى جبهة تحرير تيجراي، مؤكدة أن جبهة تيجراي تقوم بعمليات تطهير عرقي، خلال المعارك بين الجانبين.
ووجه آبي أحمد، رئيس الوزراء الإثيوبي، خلال الساعات الماضية، دعوة جديدة إلى مقاتلي الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي للاستسلام والاعتراف بهزيمتهم في مواجهة القوات الفيدرالية التي يقودها ضد ما وصفهم بالمتمردين، وفقًا لوكالة الأنباء الإثيوبية.
هيومن رايتس ووتش تتهم طالبان بقتل واختفاء أكثر من 100 من عناصر الأمن الأفغاني
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن حركة طالبان ومنذ استيلائها على حكم أفغانستان في منتصف أغسطس الماضي قد أعدمت أو أخفت قسرا عشرات الأفراد من العاملين بأجهزة الأمن الحكومية السابقة.
ووفقا للمنظمة الحقوقية فإن العفو العام الذي وعدت به قيادات طالبان لم يحل دون تنكيل مسؤوليها المحليين في بعض المناطق من البلاد بأفراد سابقين في قوات الجيش والشرطة والاستخبارات الموالية للحكومة الأفغانية.
وتقول المنظمة غير الحكومية إنها توصلت إلى جمع أدلة دامغة من أربع من ولايات البلاد الـ34، على أنه تم استهداف أكثر من 100 من العناصر الأمنية السابقة، بيد أن طالبان رفضت ما خلص إليه تقرير المنظمة.
ويرجح من نتائج هذا التقرير أن بعض عمليات القتل قد ارتبطت بخصومات وأقطاب قبلية داخليا.