في نشرته الصباحية “ازي الحال” يستعرض “مصر 360” عددا من أهم الأخبار التي حدثت في الساعات الماضية، كالتالي: أسعار تذاكر الخط الثالث للمترو، ووثائق إسرائيلية جديدة عن حرب أكتوبر، والكهرباء تعلن تثبيت الأسعار حتى يناير المقبل “مؤقتا”.

أسعار تذاكر محطات المترو الجديدة بالخط الثالث

محطة مترو صفاء حجازي في الزمالك

أعلنت الهيئة العامة لمترو الأنفاق التابعة لوزارة النقل، أسعار تذاكر محطات المترو الجديدة بالخط الثالث، عقب بدء تشغيل التشغيل التجريبي بالركاب.

جاء ذلك عقب انتهاء فترة التشغيل التجريبي لمحطات المترو الجديدة بالخط الثالث، وهى: “محطة ناصر – ماسبيرو – صفاء حجازي بالزمالك – الكيت كات”، إذ بدأ بها التشغيل التجريبي بالركاب بعد انتهاء التجارب الخاصة بتسيير القطار والاختبارات الخاصة بالإشارات والتحكم في السير.

وجاءت أسعار تذاكر محطات المترو الجديدة مطابقة للأسعار العادية لتذاكر مترو الأنفاق، وهي:

– 5 جنيهات لعدد 9 محطات.

– 7 جنيهات لعدد 16 محطة.

– 10 جنيهات لأكثر من 16 محطة.

وكان المهندس كامل الوزير، وزير النقل، شهد بدء التشغيل التجريبي بالركاب بـ محطات المترو الجديدة بالخط الثالث، والتي تمتد من محطة العتبة وحتى محطة الكيت كات بطول 4 كم، كالتالي: “محطة ناصر – ماسبيرو – صفاء حجازي بالزمالك – الكيت كات”.

“هآرتس” تنشر وثائق سرية جديدة عن كواليس حرب أكتوبر 1973

القادة الإسرائيليون

نشرت الصحيفة العبرية “هآرتس” وثائق سرية جديدة عن الجيش الإسرائيلي وقت اندلاع حرب أكتوبر، وذكرت أن الجيش الإسرائيلي أصابته حالة هلع في الأيام الأولى من الحرب.

والوثائق تعود إلى يوم 9 أكتوبر 1973؛ حيث صرح قادة الجيش الإسرائيلي أن الوضع في سيناء “سييء سييء للغاية وهناك الكثير من الخسائر، ولا أحد يعرف كم عددها”، وفوجئ وزير الدفاع الإسرائيلي حينها، موشيه ديان، بهروب قائد الفرقة 162 الإسرائيلية، تاركًا خلفه 50 دبابة.

ومع استمرار التفوق المصري في الحرب؛ قال ديان: “نحن نفتقر إلى القادة الجيدين ذوي الخبرة”، واقترح الاستعانة بجنود إسرائيليين من الخارج، أو حتى تجنيد كبار السن والشباب للقتال أمام المصريين. فيما ذهبت رئيسة الوزراء حينها جولدا مائير إلى اقتراح فكرة أخرى.

أصيب الجيش الإسرائيلي بـ”حزب وكآبة وتشاؤم” خلال حرب أكتوبر، وظهرت قاداته عاجزة أمام التقدم المصري يومًا عن يوم، وذلك وفقًا لوثائق كشفت إسرائيل عنها السرية ونشرتها صحيفة “هآرتس”.

وأوضحت “هآرتس” أن القادة استخدموا بعض الكلمات “القاسية”، مثل “كارثة واستغاثة”، تعبيرًا عن الخسائر التي لحقت بالجيش الإسرائيلي في الأيام الأولى للحرب وما بعدها.

وسجل رئيس هيئة الأركان للجيش الإسرائيلي حينها، ديفيد ألعازر، تصريحات له ولوزير الدفاع حينها وضباط آخرين، لتوثيق ذكرى الحرب التي مُنيت فيها إسرائيل بهزيمة قاسية.

ووصف الوضع على الجبهتين الشمالية والجنوبية الإسرائيلية بأنه “سيئ وسيئ للغاية”. وفقدت إسرائيل خلال مهاجمتها سوريا العديد من الطائرات المقاتلة، ومعظمها كان من طراز فانتوم.

ومع محاولة الجيش الإسرائيلي رد الهجوم؛ قال أحد القادة: “كل البؤر الاستيطانية محاصرة ولا يمكن إخلاؤها، وليس هناك ما يشير إلى النجاح”. كما اشتد التشاؤم في إسرائيل، يوم 8 أكتوبر 1973، بعدما أكد ألعازر أن “العديد من دباباتنا دمرت ببساطة”.

وقال موشيه ديان إن “الشعب والحكومة ليس لديهما أي فكرة عن الوضع.. ولن يكون هناك وقفًا لإطلاق النار إلا وفق رغبة العرب”.

في 9 أكتوبر، وصف ألعازر الوضع في سيناء بأنه “سييء للغاية”، قائلاً إن “هناك الكثير من الخسائر – لا أحد يعرف كم عددها”. وأضاف أن “المصريين يعبرون.. كل شيء فظيع، إنه صعب للغاية علينا، نحن في كارثة”.

وانتقد دايان بشدة قائد الفرقة 162، قائلاً إنه “ترك (أدان) ورائه 50 دبابة”. ذكرت “هآرتس”، نقلا عن الوثائق الإسرائيلية، أن موشيه ديان أصيب بحالة من الذعر، ودعا إلى استبدال القادة وإحضار جنود يهود من الخارج كتعزيزات.

في الوقت نفسه؛ دعا “ديان” أيضا إلى التدريب القتالي لـ “كبار السن” و”الشباب” و”تجهيز الجالية اليهودية بأكملها في إسرائيل لتكون قادرة على تحمل الدبابات”.

وقال دايان: “لقد أصيب مجلس الوزراء الإسرائيلي بصدمة بعد معرفتهم بالوضع الحالي، لدرجة الخوف على صحة رئيسة الوزراء حينها، جولدا مائير”.

وقال وزير في ديوان رئيس الوزراء، يسرائيل جليلي: “أوضح رئيس الأركان أنه في الدفاع هناك تقلبات، ولكن نحن حاليًّا في الحضيض وربما لم نشهد أسوأ ما في الأمر حتى الآن”.

وتنقل المذكرات عن مائير أنها قدمت ما وصفته بـ “فكرة مجنونة تمامًا”، حيث اقترحت -في 9 أكتوبر 1973- ترتيب زيارة سرية إلى واشنطن للقاء الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون، لطلب “الكثير من المعدات، وبسرعة”. وأوضحت أنه “يبدو لي أن هذه هي البطاقة الرئيسية التي يمكننا استخدامها مع الأمريكيين، وأنهم لن يتخلوا عنا”.

متحدث “الكهرباء”: تثبيت الأسعار حتى يناير المقبل “مؤقتا”

ابراج كهرباء

قال الدكتور أيمن حمزة، المتحدث باسم وزارة الكهرباء، إن المقصود من التحصيل المميكن، هو قيام محصلين بالذهاب إلى المنازل بدون فواتير، وعند دفع المشترك قيمة الفاتورة، يحصل على إيصال بالقيمة المدفوعة.

وأوضح “حمزة”، في مداخلة هاتفية على فضائية “الحدث اليوم”، الخميس، أنه هناك إمكانية الدفع من خلال كارت الفيزا أو نقدًا، كما أن هناك إمكانية لشحن عدادات مسبوقة الدفع من خلال التحصيل المميكن.

وأوضح أنه أن هناك أكثر من 13 مليون عداد مسبوق الدفع من ضمن 37 مليون مشترك، مشيرًا إلى أن هناك اهتمام بالتصنيع المحلي للعدادات مسبوقة الدفع خلال المرحلة المقبلة.

وأكد أنه حتى الآن أسعار الكهرباء كما هي حتى بداية العام القادم، وطبقًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي وقرار رئيس مجلس الوزراء بتثبيت الأسعار حتى يناير المقبل بصفة مؤقتة، ومن ثم بحث قرار رفع الأسعار.

“صيادلة الإسكندرية” عن واقعة وفاة طفلتين بحقنة مميتة: لم يكتب اختبار للحساسية بالنشرة

أصدرت نقابة الصيادلة بالإسكندرية، بيانا أكدت فيه، متابعتها لواقعة وفاة “إيمان وساجدة محمد النجار” بعد أخذ حقنة بصيدلية بمنطقة مينا البصل بالإسكندرية.

وأكدت نقابة صيادلة الإسكندرية فى بيانها أنه سعيا لإظهار الحقيقة كاملة فإن النقابة وبعد متابعة تحريات المباحث وتحقيقات النيابة الجارية في الواقعة والتى شملت: ( روشتات الطبيب، وفوارغ الحقن ، وكاميرات المراقبة بالصيدلية) تبين أنه تم صرف الحقنتين بناءً على روشتة الطبيب ووفقًا للجرعة المذكورة بالروشتة.

وتم صرف المضاد الحيوى المطلوب مادة “سيفوتاكسيم” للطفلة الأولى كما بروشتة الطبيب المعالج، وهو أمر مثبت بفوارغ الحقن وكاميرات الصيدلية.

كما أوضحت صاحبة الصيدلية بنفسها لوالدة الطفلتين عدم توافر الحقنة المطلوبة للطفلة الثانية ووجود مثيل لها بنفس المادة الفعالة، فذهبت والدة الطفلتين للبحث عنها خارجًا، ثم عادت إلى الصيدلية وطلبت من الصيدلانية إعطاء الحقنة، مع العلم بعدم كتابة “اختبار حساسية” على الروشتة، كما أنه غير مدرج بالنشرة الداخلية للدواء.

وأضافت النقابة: “من قامت بإعطاء الحقنة هي عاملة (بكالوريوس كلية التمريض) وهي ذات خبرة كافية لإعطاء الحقن.

توقعات بارتفاع أسعار الغاز 70% في في نهاية 2022

الحرب الروسية الأوكرانية

قالت هيئة تنسيق جمعيات الدفاع عن البيئة وحقوق المستخدمين والمستهلكين (كوداكونس)، إن بعد الزيادة بنسبة 59% في تعريفة الطاقة الكهربائية، التي ستبدأ في أكتوبر، من المتوقع أيضًا زيادة قصوى في سعر الغاز بنسبة 70%.

وقالت الجمعية في بيان لها نشرته وكالة “آكي” الإيطالية إن التغييرات التي طرأت على تكرار تحديث التعريفة التي تقررها هيئة تنظيم الطاقة وشبكات توزيعها والبيئة (Arera) من جانب واحد، ستسمح لنا فقط بمعرفة المدى الحقيقي للضربة التي ستصيب المستهلكين في نوفمبر/تشرين ثاني.

وبهذا الصدد، أوضح رئيس “كوداكونس” كارلو ريينتسي، معلقاً، أن “تعرفة الغاز قد تخضع لزيادات جديدة بالتزامن مع فصل الشتاء، أي عندما يزداد استهلاك المستخدمين”، وبالتالي، إن “عددًا كبيرًا من الأسر تخاطر بالعجز عن دفع فواتير الطاقة في الأشهر الأخيرة لعام 2022، وستعاني من وقف الإمدادات وانقطاعها”.

صندوق النقد الدولي: مخاطر الكساد تزداد وثلث دول العالم ستواجه تراجعا في النمو

حذرت كريستالينا جورجييفا مديرة صندوق النقد الدولي، من مخاطر الكساد الذي يواجه العديد من الدول، قائلة: “مخاطر الكساد تزداد، وثلث دول العالم ستواجه تراجعا في النمو هذا العام”.

وأضافت مديرة صندوق النقد الدولي، في تصريحات مقتضبة نقلتها وسائل إعلام أجنبية: “مخاطر الركود في الاقتصاد العالمي تتزايد”.