في نشرته المسائية “ازي الحال” يستعرض “مصر 360” أبرز الأخبار خلال الساعات الماضية، كالتالي: الحكومة توافق على إنشاء منطقة حرة خاصة باسم شركة “فورورد إيجيبت”. بالإضافة إلى موافقة الحكومة على مشروع قانون لقطع المرافق عن أي عقار مبني بالتعدي على أراض مملوكة للدولة.

الحكومة توافق على إنشاء منطقة حرة خاصة باسم شركة “فورورد إيجيبت”

مجلس الوزراء- وكالات
مجلس الوزراء- وكالات
وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار بإنشاء منطقة حرة خاصة باسم شركة “فورورد إيجيبت” للصناعات الرياضية وكرة القدم. وذلك على قطعة أرض مساحتها 25200م2 بالمنطقة الصناعية بمدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية.
ويستهدف إنشاء تلك المنطقة الحرة الخاصة العمل في مجال إنتاج وتصنيع مستلزمات الألعاب الرياضية. وتخزين الكيماويات اللازمة لصناعة الملابس الرياضية والكرات للعلامات التجارية العالمية. حيث ستضم 3 مصانع لكل من كرات القدم والأحذية والملابس الرياضية ومخزناً للكيماويات. وذلك برأس مال قدره 10 ملايين دولار وتكاليف استثمارية تقدر بنحو 22 مليون دولار. وعدد عمالة يصل إلى نحو 800 عامل. مع الالتزام بتصدير نسبة لا تقل عن 80% من الإنتاج.

مجلس الوزراء يوافق على إنشاء “الجهاز المصري للملكية الفكرية”

حقوق الملكية الفكرية-وكالات
حقوق الملكية الفكرية-وكالات
وافق مجلس الوزراء على مشروع قانون بإنشاء “الجهاز المصري للملكية الفكرية” كهيئة عامة تختص بتنظيم ورعاية وحماية حقوق الملكية الفكرية في البلاد. بما يتفق مع التزامات مصر الدولية ذات الصلة. مع العمل على توظيف نظام الملكية الفكرية بصورة تضمن التوازن بين حماية تلك الحقوق وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتكنولوجية وبناء اقتصاد المعرفة.
تأتي هذه الخطوة في إطار السعي إلى حوكمة البنية المؤسسية لهذا الملف. كأحد أهداف الاستراتيجية الوطنية للملكية الفكرية (2022-2027) التي تم إطلاقها في سبتمبر/أيلول الماضي تحت رعاية رئيس الجمهورية.

قطع المرافق عن أي عقار مبني بالتعدي على أراض مملوكة للدولة

تعديات على أراضي الدولة-وكالات
تعديات على أراضي الدولة-وكالات
وافقت الحكومة على مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات الصادر بالقانون رقم 58 لسنة 1937. وذلك إمعاناً من جانب الدولة في توفير الحماية الكاملة للأراضي المملوكة لها وللوقف الخيري بما يحققُ الردع التام.
ونص التعديل على استحداث إلزام مصدره القانون بمخاطبة الشركات القائمة على إدارة وتشغيل المرافق الأساسية. من كهرباء ومياه وغاز. بقطع تلك المرافق وعدم توصيلها أو نقلها بحسب الأحوال إلى العقار محل التعدي لحين إزالة التعدي. على أن تعتبر من الجرائم المخلة بالشرف والأمانة تلك المرتبطة بالتعدي على الأراضي الزراعية، أو الأراضي الفضاء أو المباني المملوكة للدولة أو لأحد الأشخاص الاعتبارية العامة أو لوقف خيري أو لإحدى شركات القطاع العام. أو لأي جهة أخرى ينصُ القانون على اعتبار أموالها من الأموال العامة. أو في حيازة أي منها. وهي الجرائم التي نص القانون مؤخراً على تشديد العقوبات الخاصة بها.

غرامة 5 ملايين جنيه لمن ينشر أو يقدم خدمات الأرصاد دون ترخيص

خدمات الأرصاد الجوية-وكالات
خدمات الأرصاد الجوية-وكالات
وافق مجلس الوزراء على مشروع قانون بتنظيم الهيئة العامة للأرصاد الجوية كهيئة عامة خدمية تتولى إدارة مرفق الأرصاد الجوية. وتقديم خدمات الأرصاد الجوية واقتراح السياسة العامة في هذا المجال على مستوى الجمهورية، مع اتخاذ ما تراه لازماً في سبيل تحقيق ذلك.
ونص مشروع القانون على أن يُعاقب بغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد على 5 ملايين جنيه كُل من يرتكب أفعالاً تتضمن تقديم خدمات الأرصاد الجوية بمختلف أنواعها. أو إنشاء أو تشغيل محطات أرصاد جوية أياً كان نوعها. أو مراكز تنبؤات أرصاد جوية عن غير طريق الهيئة أو دون الحصول على ترخيص منها. أو نشر أي معلومات غير صحيحة خاصة بالأرصاد الجوية أو حالة الطقس على وسائل التواصل الاجتماعي أو بأي وسيلة من وسائل النشر.

الكنيسة الأرثوذكسية تعلن معاقبة قمص وصف زواج الإنجيليين بالزنا

الكنيسة الأرثوذكسية - وكالات
الكنيسة الأرثوذكسية – وكالات
أكد الأنبا سيداروس -الأسقف العام بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية- أنه فيما يخص التصريحات الأخيرة للقمص صموئيل البحيري بقوله إن زواج البروستانت زنا فإن الكنيسة ترفض هذا الفكر وهذا الكلام غير صحيح على الإطلاق.
وتابع في بيانه: “قُمت من جانبي بانتهار القمص بشدة وسيتم معاقبته من قِبَل الكنيسة عن هذا الفكر. حيث إن قداسة البابا شنودة الثالث نيح الله نفسه قد قال (إن هذا الزواج ليس بزنا). فهو زواج مُعترف به من حيث الإشهار والعلاقات الاجتماعية. كما أن قداسة البابا تواضروس الثاني أدام الله أبوته لنا قد أكد من جانبه مدى احترامه وتقديره للزواج بالكنيسة الإنجيلية واعتزازه بالعلاقة المتأصلة بالمحبة مع الطائفة الإنجيلية”.
وشدد الأسقف العام أنه من جانب الكنيسة الأرثوذكسية فإنها تكن كل الاحترام والتقدير لأخواتها في الكنيسة الإنجيلية.