في نشرته “ازي الحال”، يستعرض “مصر 360” عددا من العناوين الإخبارية خلال ساعات الصباح الأولى. منها: مصر ترحب بتبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي. أسرة الرئيس الراحل محمد مرسي تنفي انتحار ابنه في سجن بدر. والمعهد القومي للبحوث الفلكية يؤكد حدوث هزة أرضية بالغردقة.

أكد البيان على دعم مصر الكامل لأي جهود من شأنها استعادة الأمن والاستقرار في اليمن

مصر ترحب بتبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي

رحبت جمهورية مصر العربية، في بيان صادر عن وزارة الخارجية، اليوم السبت 15 إبريل/ نيسان الجاري، ببدء عملية تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي، تحت رعاية منظمة الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر.

وأشار البيان إلى ما يمثله تبادل الأسرى من “خطوة إيجابية وهامة، تتطلع مصر لأن يتم البناء عليها لتجديد الهدنة في اليمن، ودفع المساعي الجارية للتوصل لتسوية سياسية تؤدي إلى سلام شامل ومستدام”.

وأكد البيان على “دعم مصر الكامل لأي جهود من شأنها استعادة الأمن والاستقرار في اليمن، والحفاظ على وحدته وسلامة أراضيه، وتخفيف وطأة الأزمات الإنسانية التي يعاني منها الشعب اليمني الشقيق”.

أكد البيان أنه لم يرد للمعهد ما يفيد بالشعور بالهزة أو وقوع أي خسائر في الأرواح والممتلكات

“البحوث الفلكية”: هزة أرضية شمال الغردقة

أكد المعهد القومي للبحوث الفلكية، أن محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل والتابعة للمعهد سجلت اليوم السبت 15 إبريل/ نيسان، هزة أرضية على بعد 37 كيلومترًا شمال شرق مدينة الغردقة.

وأشار بيان المعهد إلى أن وقت الحدوث: الواحدة صباحا و58 دقيقة و26 ثانية بالتوقيت المحلي، بقوة: 4.57 درجة على مقياس ريختر، وفى خط العرض: 27.50 شمالا، وخط الطول: 34.07 شرقا، وعلى عمق: 23.42 كم.

وأكد البيان أنه لم يرد للمعهد ما يفيد بالشعور بالهزة، أو وقوع اي خسائر في الأرواح والممتلكات.

أسامة نجل الرئيس الراحل محمد مرسي

أسرة “مرسي” تنفي انتحار ابنه في مركز إصلاح وتأهيل بدر

نفت أسرة الرئيس الراحل محمد مرسى، محاولة انتحار نجله “أسامة”، بمركز إصلاح وتأهيل بدر “سجن بدر”.

وكان مصدر أمنى، قد نفى صحة ما تم تداوله بإحدى القنوات الموالية لجماعة الإخوان المصنفة كجماعة إرهابية، حول الأوضاع بأحد مراكز الإصلاح والتأهيل. وفق بيان نشرته وكالة أنباء الشرق الأوسط.

وأشار المصدر أن “تلك القناة سبق لها الادعاء بمحاولة انتحار أحد النزلاء من عناصر الجماعة داخل المركز، وهو ما تم تكذيبه من قبل أسرة النزيل، مما يؤكد اختلاقها تلك الادعاءات”.

وتابع: “يأتي ذلك في إطار المحاولات اليائسة للجماعة الإرهابية، للتغطية على فشلها في التأثير على الرأي العام، والانقسامات داخل صفوفها”.