في نشرته اليومية“ ازي الحال”، يستعرض“ مصر 360 ”عددا من أبرز العناوين الإخبارية منها: رئيس الوزراء يهنئ السيسى بذكرى 30 يونيو… ثورة مجيدة والدولة تبنى الحاضر وتأمن المستقبل… والمفتى يدعو للتكاتف… معيط توفير التمويل اللازم تنفيذا لتوجيهات الرئيس… واستمرار احتجاجات فرنسا وإغلاق القنصلية الأمريكية في جدة بعد هجوم مسلح

رئيس الوزراء يهنئ السيسى بذكرى 30 يونيو ويقول: ثورة مجيدة والدولة تبنى الحاضر وتأمن المستقبل


بعث الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، برقية هنأ فيها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، بالأصالة عن نفسه وبالإنابة عن أعضاء الحكومة؛ بمناسبة حلول الذكرى العاشرة لثورة 30 يونيو المجيدة.
وقال في البرقية: هذه المناسبة ستظل علامة فارقة في تاريخ الوطن؛ ففي هذا اليوم المجيد خرج الملايين من أبناء الشعب المصريّ العظيم، منتفضين ضد قوى الشر والظلام الذين اختطفوا الوطن، وأرادوا أن يغيروا هويته، فملأ المصريون الشوارع والميادين في مشهد حضاريّ شهد له العالم أجمع، حيث صنع الشعب المصري واحدة من أعظم الثورات في التاريخ؛ استعاد بها وطنه، وأنقذ البلاد من الفوضى والانهيار، لتمارس الدولة هيبتها ودورها الوطنيّ في بناء الحاضر وتأمين المستقبل.
كما تقدم الدكتور شوقى علام -مفتي الجمهورية- بالتهاني إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، وجموع الشعب المصري العظيم بمناسبة الذكرى العاشرة لثورة 30 يونيو، ودعا المفتي إلى وحدة الصف والهدف والتكاتف التام خلف القيادة السياسية من أجل المزيد من الاستقرار والتنمية.

معيط توفير التمويل اللازم لتلبية احتياجات المواطنين تنفيذا لتوجيهات الرئيس

أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، أننا ملتزمون بتوفير التمويل اللازم لتلبية الاحتياجات الأساسية للمواطنين؛ تنفيذًا للتوجيهات الرئاسية بالعمل المتواصل على تخفيف حدة الموجة التضخمية العالمية، بحيث تتحمل الخزانة العامة للدولة فارق أسعار السلع والخدمات بقدر الإمكان في ظل الأزمات العالمية المتشابكة.

المفتي يجدد دعوته إلى إصدار قانون دولي يجرم الإساءة للأنبياء والأديان والمقدسات

أدان الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- بأشد العبارات إقدام مجموعة من المتطرفين على حرق نسخة من المصحف الشريف في السويد في أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وشدد مفتي الجمهورية، في بيان أصدره اليوم الخميس، أن مثل هذه الإساءات غير المسؤولة تؤجج مشاعر الكراهية وتبث الفتنة وتعكس مظاهر الإسلاموفوبيا البغيضة، ودعي إلى ضرورة إصدار قانون دولي يجرم الإساءة للأنبياء والأديان والمقدسات حفاظًا على السلم العام على مستوى العالم.
وفى ذات السياق، أدان أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، بأشد العبارات سماح السلطات السويدية بإحراق نسخة من القرآن الكريم على يد متطرفين في أول أيام عيد الأضحى.
وقال جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، إن «أبوالغيط» ندد كذلك بتساهل السلطات مع هذا الفعل الشنيع، رغم إدراك الجميع لما يُسببه من تصاعد موجات الكراهية بين الشعوب وأتباع الديانات المختلفة، مُحملًا حكومة السويد المسؤولية عن نتائج وتبعات هذه الواقعة النكراء.

 

أسعار
أسعار الذهب اليوم: عيار 24 يسجل 2628 جنيها
عيار 21 يسجل 2300 جنيه.
عيار 18 يسجل 1971 جنيها.
الجنيه الذهب 18400 جنيه.
أسعار الدولار مقابل الجنيه: سجل سعر الدولار في البنك المركزي نحو 30.84 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع وفي البنك الأهلي نحو 30.75 جنيه للشراء، و30.85 جنيه للبيع.
الطقس : يسود طقس مشمس على القاهرة الكبرى والوجه البحري وجنوب سيناء وسلاسل البحر الأحمر والسواحل الشمالية الشرقية والسواحل الشمالية الغربية، مشمس جنوب الصعيد.
وتصل في القاهرة، درجة الحرارة الصغرى 23 والعظمى 34، وفى الإسكندرية: الصغرى 22 والعظمى 29

احتجاجات فرنسا: الحكومة تنشر 40 ألف شرطي لمواجهة المظاهرات وتعتقل 150 شخص

أعلنت الحكومة الفرنسية نشر 40 ألف شرطي مساء الخميس في أرجاء البلاد، من بينهم خمسة آلاف في باريس وضواحيها القريبة، وقال وزير الداخلية جيرالد دارمانان إن عدد القوى الأمنية سيكون “أكثر بأربع مرات” مما كان عليه في الليلتين الماضيتين اللتين شهدتا تصعيدا في أعمال الشغب والتخريب وامتدادها إلى مدن أخرى عدة في فرنسا.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد اعتبر أن الاشتباكات، التي وقعت خلال الليل وأحرقت فيها سيارات وهوجمت الشرطة بالألعاب النارية في أعقاب مقتل مراهق برصاص الشرطة، “ليست مبررة”.

قتل متعمد والقبض على 150 من المتظاهرين

وألقي القبض على أكثر من 150 شخصا خلال مواجهات بين المتظاهرين والشرطة ليلة أمس في نانتير بضواحي باريس ومناطق أخرى فرنسية، وشهدت الضاحية مواجهات عنيفة، بعد أن قتل شرطي الصبي “نائل” البالغ من العمر 17 عاما من مسافة قريبة يوم الثلاثاء أول أمس.
هذا وتنظم مسيرة بيضاء مساء اليوم في نانتير تكريمًا لذكرى الشاب نائل، وقالت مورنيا لبسي، وهي من سكان المنطقة وناشطة مناهضة للعنصرية إنها تحدثت إلى أسرة الضحية، وإنه من أصل جزائري. ولم يحدد الادعاء هوية الشاب بعد.
ودعت والدة نائل مرزوقي وتدعى منية، في فيديو انتشر على مواقع التواصل مساء أمس الأربعاء الفرنسيين في مدينة نانتير غرب باريس، إلى التظاهر، وحثت الفرنسيين على الخروج في مسيرة بيضاء اليوم الخميس احتجاجاً على مقتل ابنها برصاصة في رأسه على أيدي الشرطة .

وكذبت النيابة العامة في مدينة نانتير، رواية مطلق النار وزميله الشرطي الثاني. وقال باسكال براش، النائب العام في المدينة، صباح الخميس، إن «الشروط القانونية المفترضة لإطلاق النار لم تكن متوافرة». ووصف النائب العام ما حدث بأنه «عملية قتل متعمد».

قتل 13 شخصا في ظروف مماثلة خلال 2022

وهذا هو ثاني حادث من نوعه في فرنسا هذا العام، ووفقا لإحصاء لرويترز، قُتل 13 شخصا في ظروف مماثلة عام 2022 مقارنة مع ثلاثة في عام 2021 واثنين في عام 2020، وكان غالبية الضحايا من السود أو من أصول عربية، ووجهت اتهامات لخمسة من رجال الشرطة في هذه القضايا.

حادث إطلاق النار على القنصلية الأمريكية في جدة

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، صباح الخميس، إغلاق قنصليتها في جدة السعودية بعد حادث إطلاق نار في محيطها، جري أمس الأربعاء.
وأكدت الخارجية الأمريكية عدم إصابة أي مواطن أمريكي في الحادثة، مضيفة: “لا تزال سفارة الولايات المتحدة وقنصليتها على اتصال مع السلطات السعودية بينما تجري تحقيقا في الحادث”.
وصرح المتحدث الإعلامي في شرطة منطقة مكة المكرمة، بأنه عند الساعة 45 : 6 مساء (بالتوقيت المحلي) يوم الأربعاء، توقف أحد الأشخاص كان يستقل سيارة قرب مبنى القنصلية وترجل منها حاملاً سلاحاً نارياً في يده، وتعاملت الجهات الأمنية المختصة مع المسلح وفق ما يقتضي الموقف، ونتج عن ذلك تبادل إطلاق نار، أسفر عن مقتله ومقتل أحد العاملين في الحراسات الأمنية الخاصة بالقنصلية الأمريكية ويحمل الجنسية النيبالية”.

هجمات سابقة

تقول رويترز إن القنصلية تعرضت لعدة هجمات في السنوات الماضية، إذ قُتل مهاجم انتحاري في 2016 وأصيب شخصان في انفجار قرب المجمع.
وفي عام 2004، اقتحم خمسة أشخاص القنصلية بقنابل وأسلحة نارية مما أسفر عن مقتل أربعة من القوات الأمنية السعودية خارج القنصلية وخمسة موظفين محليين داخلها.
وقُتل ثلاثة من المهاجمين أثناء العملية وأُلقي القبض على اثنين، وجاء هجوم عام 2004 في أعقاب تفجيرات وحوادث إطلاق نار دموية أخرى استهدفت مجمعات للأجانب وغربيين يعملون في المملكة وأهدافا أخرى في إطار حملة شنها تنظيم القاعدة سعيا للإطاحة بعائلة آل سعود من الحكم.