في نشرته اليومية “ازي الحال”، يستعرض “مصر 360” عددا من أبرز العناوين الإخبارية منها: أمريكا تعتزم حجب مساعدات لمصر حجمها 85 مليون دولار بسبب الاعتقالات السياسية.. مصر تدرس إجراء انتخابات رئاسية أوائل ديسمبر.. أعداد المصريين المتوفين في ليبيا، قد تصل إلى 300، والبحث عن مفقودين.. للعمل كمستشفى ميداني، السيسي يصدر قراراً بإرسال سفينة ميسترال لليبيا.. السعودية تنشر خريطة تضم جزيرتي  تيران وصنافير، وتغير اسميهما.. قرار جمهوري بالموافقة على اتفاقية الأمان النووي.. كتلة الحوار والحزب المصري الديمقراطي يتفقان على التنسيق، بشأن الإنتخابات الرئاسية.. “التعليم” تعلن خريطة العام الدراسي.. زلزال يضرب سوريا بقوة 4.5 ريختر.. الأمم المتحدة: تقارير موثوقة عن 13 مقبرة جماعية في دارفور.

أعداد المصريين المتوفين في ليبيا قد تصل إلى 300 والبحث عن مفقودين

كشفت وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج السفيرة سها الجندي، عن وجود 150 جثمانا، تم الكشف عنها في مركز طبي بطبرق، وقيل إنهم مصريون، لافتة إلى أنه “تم إرسال طائرات، لإعادة المتوفين”.

وأكدت الجندي في تصريحات تلفزيونية مساء أمس الأربعاء، التعرف على 88 جثمانا، نقلوا مباشرة إلى الأراضي المصرية، وذلك من خلال ذويهم أو أصدقائهم في ليبيا.

في حين هناك آخرون، لم يتم التعرف عليهم، وفق ما أعلنه المركز الطبي بطبرق، كذلك لم يتم إثبات هوياتهم.

وأشارت إلى، أن معظم الضحايا من القرية نفسها، وهو ما سهل التعرف عليهم وتسليمهم، موضحة أن التقديرات المبدئية التي قدرتها المنظمات الدولية، والسلطات الليبية تفيد، أن أعداد المتوفين قد تصل إلى 300 شخص.

أيضاً لفتت إلى، أن وزارة الدفاع أرسلت 4 طائرات دفاع إلى ليبيا؛ لاستطلاع المصريين، سواء الناجين أو جثامين الضحايا أو المصابين. وأضافت، أن الجهود مستمرة؛ لإنقاذ واستعادة جثامين الضحايا، مطالبة أسر المفقودين بالتواصل مع غرفة الطوارئ، أو صفحات وسائل التواصل الاجتماعي لوزارة الهجرة.

وأكدت وجود عالقين، لأنهم سافروا بشكل غير شرعي، ومنهم من فقد أوراقه الثبوتية والهوية، مشددة على أن الأوضاع صعبة؛ كي يتم التعرف على جميع الضحايا، والجثامين بشكل تفصيلي خصوصا مع انهيار المؤسسات.

ليبيا: 7 آلاف قتيل و9 آلاف مفقود

يشار إلى، أن البرلمان الليبي أعلن، أن عدد ضحايا العاصفة دانيال التي ضربت البلاد قبل أيام، قد بلغ أكثر من 7 آلاف قتيل في درنة فقط، فيما أفاد الهلال الأحمر الليبي بتلقي بلاغات عن أكثر من 9 آلاف مفقود.

في حين لا يزال البحر يلقي بالجثث على الشواطئ، بعد أن دمرت السيول الناجمة عن العاصفة دانيال” سدين في مدينة درنة الأكثر تضررا، ما أسفر عن دمار نحو رُبع مساحتها، وانجراف مبان متعددة الطوابق بالعائلات التي تقطنها نحو البحر الأحد الماضي.

للعمل كمستشفى ميداني.. السيسي يصدر قراراً بإرسال سفينة ميسترال إلى ليبيا

الرئيس عبد الفتاح السيسي
الرئيس عبد الفتاح السيسي

وقرر الرئيس عبد الفتاح السيسي إرسال سفينة ميسترال الحربية إلى ليبيا للعمل كمستشفى ميداني، وصرف إعانات عاجلة لأسر المصريين المتوفين.

وقررت مصر إقامة معسكرات إيواء بالمنطقة الغربية العسكرية للمتضررين من الليبيين الذين فقدوا ديارهم.

وقال المتحدث باسم الرئاسة: “الرئيس عبد الفتاح السيسي يتقدم بخالص العزاء لأسر الضحايا من المواطنين المصريين المتوفين في ليبيا؛ جراء الإعصار والفيضانات.. ويوجه بتوفير إعانات عاجلة لأسرهم”.

تعد ميسترال سفينة هجوم برمائي، وحاملة للطائرات المروحية، تسلمت مصر الحاملة الأولى منها، “جمال عبد الناصر”، رسميا في شهر يونيو عام 2016، وتخدم الآن في الأسطول الجنوبي بالبحر الأحمر ومقره مدينة سفاجا، وتم استلام الحاملة الثانية “أنور السادات”، رسميا في شهر سبتمبر 2016، وتخدم في الأسطول الشمالي بالبحر المتوسط ومقره في مدينة الإسكندرية.

وأعلن أول  أمس الثلاثاء، المتحدث العسكري وصول وفد عسكري مصري إلى ليبيا برئاسة الفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة؛ للتنسيق على سبل تقديم كافة أوجه الدعم اللوجيستي، والإغاثة الإنسانية العاجلة بالتعاون مع الأجهزة، والمؤسسات الليبية المختصة، مع فتح جسر جوي؛ لنقل الدعم اللوجستي، يبدأ بإيفاد 3 طائرات عسكرية، تحمل على متنها مواد طبية وغذائية و25 طاقم إنقاذ مزود بكافة المعدات الفنية اللازمة، إضافة إلى طائرة أخرى؛ لتنفيذ أعمال الإخلاء الطبي للشهداء والمصابين.

السعودية تنشر خريطة لها تضم جزيرتي  تيران وصنافير وتغير اسميهما

نشرت الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية في السعودية، خريطة توضح ضم جزيرتي تيران وصنافير إلى حدود السعودية البحرية، ذلك بعد تنازل مصر عنهما.

وأعطت الهيئة تسمية مختلفة للجزيرتين، إذ أطلقت “صنافر” على صنافير، و”ثيران” على تيران، ودعت إلى اعتماد الخريطة في المحافل والمؤسسات كافة.

وعلى الرغم من احتجاجات شعبية، وافق البرلمان المصري في يونيو 2017، والمحكمة الدستورية العليا في مارس 2018، على صفقة؛ لنقل السيادة على الجزيرتين إلى السعودية.

ويقع مضيق تيران على مقربة من جزيرة تيران عند مدخل العقبة، والذي يعد بمثابة الميناء الوحيد للأردن، ما يجعله نقطة وصول حاسمة؛ لأنشطة التجارة البحرية في البلاد.

أما جزيرة تيران، فهي أقرب الجزيرتين إلى الساحل المصري، وتقع على بعد 6 كيلومترات فقط من منتجع شرم الشيخ المطل على البحر الأحمر.

أمريكا تعتزم حجب مساعدات لمصر حجمها 85 مليون دولار بسبب الاعتقالات السياسية

عضو مجلس الشيوخ كريس مورفي
عضو مجلس الشيوخ كريس مورفي

واشنطن (رويترز) – أفاد إخطار من الكونجرس حصلت عليه رويترز وعضو بمجلس الشيوخ الأمريكي يوم الأربعاء بأن الولايات المتحدة تعتزم حجب مساعدات عسكرية لمصر حجمها 85 مليون دولار بسبب تقاعس القاهرة عن الوفاء بشروط واشنطن بخصوص إطلاق سراح السجناء السياسيين وقضايا أخرى.

وحث السناتور الديمقراطي كريس ميرفي إدارة الرئيس جو بايدن على حجب 235 مليون دولار أخرى، وقال مصدران مطلعان آخران إن قرارا في هذا الصدد سيصدر قريبا.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية عندما سئل عن تعليقات السناتور كريس ميرفي في مجلس الشيوخ “نتشاور مع الكونجرس بينما نضع اللمسات الأخيرة على تحركاتنا”.

وأظهرت رسالة من وزارة الخارجية إلى لجان الكونجرس التي تحدد التمويل العسكري الأجنبي أن من مبلغ 85 مليون دولار التي يجري بحث حجبها، سيعاد توجيه 55 مليونا إلى تايوان والثلاثين مليونا المتبقية إلى لبنان.

ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية ولا السفارة المصرية بعد على طلبات التعليق.

وقال ميرفي “اتخذت الإدارة قرارا صائبا بحجب الدفعة الأولى – 85 مليون دولار مرتبطة بالإفراج عن السجناء السياسيين – لأنه لم يُحرز تقدم كاف من دون شك”.

وأضاف “أود أن أحث الإدارة على إنهاء المهمة وحجب المبلغ بالكامل وهو 320 مليون دولار… حتى يتحسن سجل مصر في مجال حقوق الإنسان والديمقراطية”.

ودأبت منظمات حقوق الإنسان على اتهام مصر بارتكاب انتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان في ظل حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي، بما يشمل التعذيب والاختفاء القسري.

وفي السابق، نفى السيسي وجود سجناء سياسيين في مصر، قائلا إن الاستقرار والأمن لهما أهمية قصوى وإن السلطات تعزز الحقوق من خلال محاولة تلبية الاحتياجات الأساسية من الوظائف والسكن.

اتخذت السلطات المصرية خطوات منذ أواخر 2021 تقول إنها تهدف إلى معالجة القضايا الحقوقية، ومنها تدشين استراتيجية لحقوق الإنسان وإنهاء حالة الطوارئ، لكن منتقدين يرفضون هذه التدابير ويعتبرونها تجميلية إلى حد بعيد.

وعلى مدى عقود، منحت الولايات المتحدة مصر نحو 1.3 مليار دولار سنويا لشراء أنظمة أسلحة وخدمات أمريكية. وجاءت هذه المساعدات إلى حد بعيد نتيجة لمعاهدة السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979.

وخلال السنوات العشر الماضية أو نحو ذلك، جعل الكونجرس الأمريكي بعض المساعدات خاضعة لشروط تتعلق بحقوق الإنسان.

وبموجب القانون الأمريكي، فإن مبلغ 85 مليون دولار مشروط بإحراز مصر “تقدما واضحا ومستمرا في إطلاق سراح السجناء السياسيين، وتوفير الإجراءات القانونية الواجبة للمحتجزين، ومنع تخويف ومضايقة المواطنين الأمريكيين”.

ولا يمكن للسلطة التنفيذية تعليق هذه الشروط.

وهناك 235 مليون دولار أخرى مشروطة بوفاء مصر بمتطلبات الديمقراطية وحقوق الإنسان. ومع ذلك، يمكن للسلطة التنفيذية تعليق العمل بهذه الشروط إذا أكدت للكونجرس أن هذا يصب في مصلحة الأمن القومي الأمريكي.

وهناك ثغرة أخرى بالنسبة لمبلغ 235 مليون دولار، الذي يمكن تقديمه لمصر إذا كان مخصصا “لبرامج مكافحة الإرهاب وأمن الحدود ومنع انتشار الأسلحة النووية في مصر”.

وفي العام الماضي، قدمت واشنطن لمصر مبلغ 75 مليون دولار كاملا، والذي كان حينها مشروطا بإحراز تقدم فيما يتعلق بالاعتقالات السياسية، كما سمحت بإرسال 95 مليون دولار أخرى إلى مصر في إطار استثناء يتعلق بمكافحة الإرهاب وأمن الحدود ومنع الانتشار النووي.

ونتيجة لذلك، قدمت العام الماضي 170 مليون دولار من إجمالي 300 مليون دولار كمساعدات عسكرية خاضعة لشروط حقوق الإنسان، بينما حجبت 130 مليون دولار، وهو نفس المبلغ الذي قررت حجبه في العام السابق له.

وقال سيث بيندر من منظمة مشروع الديمقراطية في الشرق الأوسط إن مبلغ 85 مليون دولار الذي حُجب “يمثل تراجعا مهما عن العام الماضي”.

وأضاف “لكن إذا حجبت الإدارة (مبلغا) أقل مما حجبته في العامين الماضيين، فإنها في واقع الأمر تقول للسيسي إنها تعتقد أن الحكومة المصرية قامت بتحسين سجلها الحقوقي، وهذا غير صحيح”.

مصر تدرس إجراء الإنتخابات الرئاسية أوائل ديسمبر

ذكر موقع بلومبرج الإخباري الدولي نقلا عن مصادر خاصة به أن مصر تدرس إجراء الانتخابات الرئاسية أوائل ديسمبر المقبل.

وبموجب الخطط المطروحة، سيبدأ تسجيل المرشحين في أكتوبر مع إجراء التصويت في أوائل ديسمبر، حسبما قالت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتهم لأنهم غير مخولين بالتحدث في هذا الشأن. غير أن التقرير استدرك قائلا أن هذا الجدول الزمني يعكس التفكير الحالي، إلا أنه قد يكون عرضة للتغير.

وبينما لم يتم الإعلان عن موعد رسمي، تشير وسائل الإعلام الحكومية المصرية عادةً إلى التصويت في عام 2024، عندما تنتهي الولاية الحالية للرئيس عبد الفتاح السيسي. وتابع الموقع الدولي: ولم يعلن الزعيم البالغ من العمر 68 عامًا، والذي تم انتخابه لأول مرة في عام 2014، بعد ما إذا كان سيرشح نفسه للمرة الثالثة، ولكن من المتوقع على نطاق واسع أن يفعل ذلك ويفوز.

يتم التخطيط للانتخابات في الوقت الذي تغرق فيه أكبر دولة في الشرق الأوسط من حيث عدد السكان في دوامة اقتصادية أدت إلى ارتفاع التضخم إلى مستوى قياسي وترك ملايين المصريين يكافحون من أجل تدبر أمورهم. واتفقت السلطات على حزمة إنقاذ بقيمة ثلاثة مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي العام الماضي.

ومهما كانت النتيجة المتوقعة للتصويت الرئاسي، فإن الإدارة المصرية مواجهة بتحديات تتعلق بسرعة تفعيل الإصلاحات التي يسعى إليها صندوق النقد الدولي، بما في ذلك نظام سعر صرف مرن للجنيه. ويصر الصندوق الذي يتخذ من واشنطن مقرا له على هذه الخطوة، فضلا عن المزيد من المبيعات من مجموعة واسعة النطاق من أصول الدولة، قبل أن يوقع على مراجعة متأخرة للبرنامج ويطلق الشريحتين الثانية والثالثة من قرضه لمصر.

نقص العملات الأجنبية

وكانت مصر قد خفضت مصر قيمة الجنيه ثلاث مرات منذ أوائل عام 2022، مما أدى إلى خسارة ما يقرب من نصف قيمته مقابل الدولار. لكن البلاد لا تزال تعاني من نقص حاد في النقد الأجنبي.

واستقرت العملة في السوق الرسمية منذ أشهر عند نحو 30.9 للدولار، لكن تداولها في السوق السوداء أضعفه بنحو 20% لينخفض عند نحو 39.5 جنيه للدولار الواحد، مما يسلط الضوء على ندرة الدولارات. وحذر السيسي في يونيو/حزيران الماضي من أن البلاد لن تكون قادرة على تحمل المزيد من الضعف في قيمة الجنيه.

وشهدت الأسابيع الأخيرة مؤشرات على أن مصر تستعد لإجراء التصويت.

وعقدت الهيئة الوطنية للانتخابات في أغسطس/آب اجتماعا لما أسمته الاستعدادات اللوجستية والترتيبات الخاصة للاقتراع، قائلة إنه سيتم الإعلان عن جدول زمني “قريبا”. وفي الشهر نفسه، أعلن تحالف يضم 40 حزبًا سياسيًا دعمهم للسيسي في سعيه لولاية ثالثة. وبدأت لافتات بعض الأحزاب تظهر في شوارع القاهرة وجسورها تعلن تأييدها للرئيس في الانتخابات.

قرار جمهوري بالموافقة على اتفاقية الأمان النووي

قالت وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أصدر قرارا جمهوريا رقم 170 لسنة 2023 بالموافقة على اتفاقية الأمان النووي، ونشر القرار في الجريدة الرسمية.

كما أصدر الرئيس قرار رقم 383 لسنة 2023، بتعيين المستشار هشام علي سكر فى وظيفة رئيس بهيئة المفوضين لدى المحكمة الدستورية العليا.

وتم تعيين المستشار الدكتور محمد خيري طه النجار في وظيفة مستشار بهيئة المفوضين لدى المحكمة الدستورية العليا، ونشر القرار في الجريدة الرسمية.

“كتلة الحوار” و”المصري الديمقراطي” يتفقان على التنسيق بشأن «الانتخابات الرئاسية»

التقت قيادات من كتلة الحوار، بقيادات الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، لمناقشة وبحث موضوع الانتخابات الرئاسية القادمة، والأجواء المصاحبة لها، والآمال المنعقدة عليها في التحول الديمقراطي.

واتفقت وجهات نظر الطرفين على ضرورة المشاركة الإيجابية، وتهيئة المناخ؛ لعقد انتخابات تؤسس؛ لمشاركة واسعة؛ وأهمية المساهمة في صناعة هذا المناخ.

عقد الاجتماع  بحضور الدكتور باسل عادل، رئيس كتلة الحوار، وأعضاء من مجلس الأمناء الخاص بالكتلة، منهم  مارجريت عازر، وحسام علي، وسوزان حرفي، والدكتور محمد الكرماني، والدكتور محمد عبد المجيد، والدكتور رامي الجالي.

ومثل الحزب المصري الديمقراطي، «فريد زهران»، رئيس الحزب وأميرة صابر، نائب رئيس الحزب، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، وعضو مجلس النواب، وأحمد فوزي، عضو الهيئة العليا للحزب، والدكتور محمد سالم، أمين الشؤون البرلمانية.

واقترحت الكتلة تشكيل تيار سياسي ديمقراطي يضم عددا من أحزاب الوسط، يقف خلف مرشح واحد، وتكون حملته الانتخابية أول الأنشطة التأسيسية لهذا التيار، واتفق الطرفان على دراسة المقترحات والبدائل مع استمرار التنسيق والتشاور.

وقال باسل عادل، قبل اللقاء بيوم، إن الاجتماع سيناقش مع  فريد زهران المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة برنامجه، مشيرا إلى، أنه الأقرب لمشروع “الكتلة”.

“التعليم” تعلن خريطة العام الدراسي

وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بتفعيل معارض “أهلا مدرستي” على مستوى الإدارات والمديريات التعليمية؛ لتوفير الأدوات الدراسية بأسعار مناسبة لأولياء الأمور في إطار تخفيف العبء عن الأسر، فيما شددت الوزارة على عدم إجبار أولياء الأمور على شراء الزي المدرسي للطلاب من أماكن بعينها.

وأعلنت الوزارة الخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد، حيث يبدأ يوم السبت الموافق 30 سبتمبر 2023، إلى السبت 8 يونيو 2024، لجميع المراحل التعليمية المختلفة للمدارس الحكومية، والرسمية، والرسمية للغات، والخاصة، والخاصة لغات، على أن تبدأ إجازة نصف العام الدراسي يوم ٢٧ يناير ٢٠٢٤.

كما أعلنت الوزارة، أنه سيتم السماح للمدارس الدولية الراغبة في بدء الدراسة مبكرا بداية الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر الجاري، وذلك بعد التقدم بطلب لوزارة التربية والتعليم؛ لأخذ الموافقة اللازمة.

زلزال يضرب سوريا بقوة 4.5 ريختر

أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في بيان عاجل، أن هزة أرضية وقعت في الأراضي السورية صباح اليوم الخميس، 14 سبتمبر 2023، بقوة 4.5 درجة على مقياس ريختر.

ولم يؤد الزلزال إلى وقوع أي ضحايا أو إصابات حتى الآن، وقد وقع في محافظة الحسكة السورية على عمق 10 كيلومترات، وفقًا للبيان الصادر عن المركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل.

الأمم المتحدة: تقارير موثوقة عن 13 مقبرة جماعية في دارفور

ذكر فولكر بيرتس، رئيس بعثة الأمم المتحدة المتكاملة؛ لدعم المرحلة الانتقالية في السودان أمس الأربعاء، أن مكتب المنظمة الدولية المشترك لحقوق الإنسان تلقى تقارير موثوقة، عن وجود ما لا يقل عن 13 مقبرة جماعية في الجنينة بإقليم دار فور السوداني والمناطق المحيطة بها.

وقال بيرتس، لمجلس الأمن الدولي، إنّ المقابر الجماعية تضم ضحايا هجمات قوات الدعم السريع شبه العسكرية، والفصائل المسلحة العربية المتحالفة معها على المدنيين، ومعظمهم من مجموعة المساليت العرقية.

وأضاف في كلمة، أعلن فيها أيضاً استقالته من منصبه: “يونيتامس وغيرها من (بعثات) الأمم المتحدة توثق هذه الانتهاكات وتقول، إنّ هذه الأفعال قد تشكل جرائم حرب في حال التحقق منها”.

وتصاعدت حدة العنف العرقي في الجنينة، وهي مدينة في غرب دار فور قرب الحدود مع تشاد، منذ اندلاع الصراع بين قوات الدعم السريع، والجيش السوداني في العاصمة الخرطوم، في منتصف إبريل.

وتتواصل المعارك بلا هوادة بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وتتركز على وجه الخصوص في الخرطوم، وإقليم دارفور بغرب البلاد.

وأدت المعارك التي خلفت ما يقارب خمسة ملايين نازح ولاجئ، إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في البلاد التي هي واحدة من أفقر دول العالم.

“الأرصاد”: طقس حار نهارا معتدل ليلًا على أغلب الأنحاء

تتوقع هيئة الأرصاد الجوية، أن يسود اليوم الخميس، طقس حار نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحري و السواحل الشمالية وشمال الصعيد ، شديد الحرارة على جنوب سيناء وجنوب الصعيد، معتدل الحرارة ليلا على شمال البلاد حتى شمال الصعيد، مائل للحرارة على جنوب سيناء وجنوب الصعيد. كما تتوقع الهيئة أن يشهد اليوم نشاط رياح على بعض المناطق.

وبالنسبة لدرجات الحرارة: القاهرة العظمى 34  درجة والصغرى 24 درجة، والإسكندرية العظمى 30 والصغرى 24 درجة، ومطروح العظمى 29 درجة والصغرى 23 درجة، وسوهاج العظمى 37 درجة والصغرى 25 درجة، وقنا العظمى 37 درجة والصغرى 26 درجة، وأسوان العظمى 38 درجة والصغرى 28 درجة.