في نشرته اليومية “ازي الحال”، يستعرض “مصر 360” عددا من أبرز العناوين الإخبارية منها:

إسرائيل تستمر في قصف غزة، وتعلن مرحلة جديدة من الحرب، وتحذر حزب الله اللبناني، وتقصف مطارين في سوريا

قصف مسجدين في قطاع غزة وآخر في الضفة

واشنطن سترسل أنظمة دفاع جوي إلى الشرق الأوسط، ومشروع قرار ضد حماس في مجلس الأمن، لا يدعو لوقف إطلاق النار

نقابات مصرية تتضامن مع الشعب الفلسطيني

إسرائيل تبدأ مرحلة جديدة من الحرب وتحذر حزب الله اللبناني وتقصف مطارين في سوريا

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه يعتزم “تكثيف” ضرباته على غزة استعداداً للمرحلة المقبلة من هجومه على القطاع. وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: “علينا أن ندخل المرحلة التالية من الحرب في أفضل ظروف ممكنة (…) اعتباراً من اليوم سنكثّف الضربات، ونقلل (حجم) الخطر”.

وتستمر الحرب في غزة لليوم السادس عشر على التوالي، منذ أن هاجمت «حماس» وفصائل فلسطينية أخرى إسرائيل بشكل مفاجئ يوم 7 أكتوبر، واقتحمت مواقع عسكرية، ومستوطنات في غلاف غزة، وقتلت وأسرت المئات.

من جانبها، بدأت إسرائيل بقصف جوي، وبحري ومدفعي على غزة، منذ ذلك، وتتمركز حشود كبيرة من المدرعات، والآليات على تخوم القطاع؛ استعداداً لهجوم بري محتمل.

قصف مسجدين في قطاع غزة وثالث في الضفة

قصف مسجدين في قطاع غزة وآخر في الضفة
قصف مسجدين في قطاع غزة وثالث في الضفة

قالت مصادر طبية في غزة، اليوم الأحد، إن أكثر من 50 قتيلاً، سقطوا جراء القصف الإسرائيلي على القطاع، خلال الليلة الماضية، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت وزارة الداخلية الفلسطينية، أن الطائرات الإسرائيلية قصفت مسجدين بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة هما: مسجد عماد عقل، ومسجد التوبة، كما استهدفت عدة منازل وسط مدينة خان يونس.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن رئيس مكتب الإعلام الحكومي سلامة معروف قوله: سقط «أكثر من 55 شهيداً، منذ الساعة 1:00 وحتى الساعة 6:00 صباحاً»، إضافة إلى تدمير «أكثر من 30 منزلاً».

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني، إن قتيلاً سقط في قصف إسرائيلي على مسجد بمخيم جنين شمال الضفة الغربية، ونقلت «وكالة أنباء العالم العربي» عن مصادر طبية، أن الهجوم أسفر عن سقوط خمسة مصابين.

وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن الطائرات الإسرائيلية دمرت نفقاً تحت الأرض في مسجد الأنصار، ضم خلية مشتركة لحركتي «حماس» و «الجهاد»، مشيراً إلى أنها خططت لتنفيذ هجوم.

وأضاف أفيخاي أدرعي عبر حسابه على منصة «إكس»، أن خلية حماس والجهاد التي تم استهدافها بعملية مشتركة للجيش، وجهاز الأمن العام (الشاباك)، نفذت هجوماً على قوة عسكرية إسرائيلية في منطقة السياج الأمني في 14 أكتوبر الحالي.

وتعد هذه ثاني غارة من نوعها على الأقل، تقصف أهدافاً في الضفة الغربية، منذ بدء الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر.

واشنطن سترسل أنظمة دفاع جوي إلى الشرق الأوسط، ومشروع قرار أمريكي، ضد حماس في مجلس الأمن

أكدت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، أن الولايات المتحدة سترسل منظومة دفاع جوي من طراز «ثاد»، وكتائب إضافية من أنظمة الدفاع الجوي الصاروخية «باتريوت» إلى الشرق الأوسط رداً على الهجمات الأخيرة على القوات الأمريكية في المنطقة.

وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن: «بعد مناقشات مستفيضة مع الرئيس بايدن؛ بشأن التصعيد الأخير من قبل إيران، والقوى التي تعمل بالوكالة عنها في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط، وجهت اليوم بسلسلة من الخطوات الإضافية؛ لتعزيز موقف وزارة الدفاع في المنطقة».

وأضاف أوستن، أنه سيرسل قوات إضافية إلى المنطقة، لكنه لم يذكر عددهم.

قصف مطاري دمشق وحلب وتوقفهما عن الخدمة

قالت وزارة الدفاع السورية في بيان، اليوم (الأحد)، إن قصفاً صاروخياً إسرائيلياً على مطاري دمشق وحلب أسفر عن مقتل عامل مدني، وإصابة آخر بجروح.

ونقلت وكالة الأنباء السورية عن وزارة النقل قولها، إنه تم تحويل الرحلات الجوية المقررة عبر مطاري دمشق وحلب؛ لتصبح عبر مطار اللاذقية الدولي.

مشروع قرار أمريكي بمجلس الأمن يدين «حماس» ولا يدعو لوقف إطلاق النار

مجلس الأمن_ صورة أرشيفية
مجلس الأمن_ صورة أرشيفية

قال مسئول أمريكي ودبلوماسي غربي لموقع «أكسيوس»، اليوم الأحد، إن مشروع قرار أمريكي بمجلس الأمن الدولي يدين هجوم حركة «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر، ولا يدعو لوقف إطلاق النار في غزة.

ونقل الموقع عن المصدرين اللذين لم ينشر اسميهما القول، إن مشروع القرار يؤكد ضرورة، «أن توقف إيران تصدير كافة الأسلحة و (المواد) المرتبطة بها للفصائل المسلحة، والتنظيمات الإرهابية التي تهدد السلم والأمن».

وأوضح الموقع، أن الولايات المتحدة وزعت القرار على أعضاء مجلس الأمن بعد بضعة أيام من استخدامها حق النقض (الفيتو)، ضد مشروع قرار، دعا إلى وقف إطلاق النار في غزة، وفق ما ذكرته «وكالة أنباء العالم العربي».

وأمس السبت، ذكرت وكالة «سبوتنيك» للأنباء، أن روسيا سوف تطلب عقد اجتماع جديد لمجلس الأمن؛ بشأن الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي.

وفشل مجلس الأمن، يوم الثلاثاء الماضي، في تمرير مشروع قرار روسي، دعا لهدنة إنسانية في قطاع غزة، بعد استخدام أمريكا وبريطانيا وفرنسا حق النقض ضد المشروع.

48 منظمة حقوقية تطالب بالتحرك الفوري لمنع جرائم الإبادة الجماعية في غزة

طالبت 48 منظمة حقوقية عربية، الدول الأعضاء الدائمين بمجلس الأمن، والدول الأعضاء في جامعة الدول العربية بالتحرك الفوري، من أجل منع جرائم الإبادة الجماعية بحق المدنيين الفلسطينيين في غزة.

وأكدت المنظمات على ضرورة، أن تضطلع هذه الدول بمسئوليتها القانونية والسياسية، وتتقدم لمجلس الأمن بمشروع قرار في إطار البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة لوقف فوري، وغير مشروط لإطلاق النار، وفتح ممرات إنسانية آمنة؛ لتوصيل المساعدات الحيوية فوراً، ووضع حد؛ لاستخدام إسرائيل للتجويع كأداة حرب.

تصريحات غير مسئولة لكبار المسئولين الغربيين

وقالت المنظمات، في بيان مشترك، أمس السبت، إنه منذ اندلاع الأحداث الدامية في إسرائيل وفلسطين في 7 أكتوبر الماضي، أدلى الرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، بعدد من التصريحات السياسية غير المسئولة التي تؤكد على حق إسرائيل المطلق، غير المشروط باحترام القانون الدولي في الدفاع عن نفسها رداً على هجمات حماس؛ دون اعتبار لأولوية حماية المدنيين التي يقتضيها القانون الدولي الإنساني وقوانين الحرب.

وطالبت المنظمات بـ “إلزام جميع الأطراف بالوقف الفوري؛ لإطلاق النار بموجب قرار عاجل من مجلس الأمن. وفتح ممرات إنسانية وممرات إغاثة عاجلة، تضمن وصول المساعدات للسكان المحاصرين في غزة، ونقل المصابين والجرحى منهم؛ للعلاج في مناطق آمنة مع التوقف الفوري عن التلويح بعدم إمكانية رجوعهم لغزة”.

مع إلزام إسرائيل بوقف استخدمها التجويع أداة حرب، وأن تباشر المحكمة الجنائية الدولية تحقيقا عاجلا في جميع الجرائم المرتكبة من كل الأطراف، منذ 7 أكتوبر، وضمان تقديم الجناة للمحاسبة والعدالة الجنائية. والسماح لمحققيها بدخول المناطق كافة المتعلقة بالنزاع، دون شرط أو قيد لضمان حيادية التحقيقات”.

وطالبت المنظمات كذلك، بأن “تتولى لجنة الأمم المتحدة المعنية بالأرض المحتلة التحقيق في الأسباب الجذرية، والعوامل المحفزة؛ لتفجر العنف وتكراره، بما في ذلك خطابات التحريض، والحض على الكراهية والعنف والقتل المرتكبة من جميع الأطراف”.

من المنظمات الموقعة “مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، ورصد الجرائم في ليبيا، وإيجيبت وايد لحقوق الإنسان، والاتحاد العام للمعتقلين والمعتقلات، والجبهة المصرية لحقوق الإنسان، والجمعية التونسية للدفاع عن الحريات الفردية، والرابطة التونسية للشباب، والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية، والمرصد السوداني لحقوق الإنسان، والمركز السوري للإعلام وحرية التعبير، والمركز الفلسطيني للإرشاد، والمركز الليبي لحرية الصحافة. وغيرهم.

نقابات مصرية تتضامن مع الشعب الفلسطيني

 

وقفه تضامن مع الشعب الفلسطيني بنقابة المحامين
وقفه تضامن مع الشعب الفلسطيني بنقابة المحامين

دانت نقابات مهنية أمس السبت، استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب المجازر، وعمليات الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني الأعزل في قطاع غزة المحاصر، داعية الحكومات العربية إلى “اتخاذ إجراءات عملية عاجلة؛ لوقف تلك المجازر، وإعادة النظر في اتفاقيات السلام والتطبيع الموقعة من بعض الدول مع دولة الاحتلال”.

وعقب اجتماع لها في مقر نقابة الصحفيين وسط القاهرة، أصدرت النقابات المهنية بياناً مشتركاً، أعلنت فيه “تشكيل لجنة تنسيق دائمة للمتابعة، تضم في عضويتها ممثلين عن كل النقابات المهنية المصرية، بهدف التنسيق مع النقابات المهنية في الدول العربية لدعم الشعب الفلسطيني، وإنشاء لجنة مشتركة من نقابتي الإعلاميين والصحفيين؛ لرصد الانتهاكات الإعلامية في منصات الإعلام الدولية والغربية، والرد عليها، ومخاطبة المنظمات الصحفية الدولية؛ لوقف الجرائم بحق الصحفيين والإعلاميين، ومحاكمة مرتكبيها “.

وقالت النقابات المهنية، في بيانها، إنها “توافقت على تنظيم وقفات احتجاجية أمام مقارها، خلال الأيام المقبلة، للتعبير عن تضامن الشعب المصري مع الشعب الفلسطيني، وتشكيل لجنة قانونية من نقابة المحامين، لتحريك دعاوى قضائية أمام المحاكم، والمحافل الدولية، ضد جرائم العدو الصهيوني في حق الفلسطينيين”.

وأضافت، أنها “تتابع عن كثب ما يجري بحق الشعب الفلسطيني من مجازر، وعمليات إبادة جماعية”، موجهة التحية لـ “الشعب الفلسطيني البطل على صموده في مواجهة آلة القتل الصهيونية، وللمقاومة الفلسطينية الباسلة في الرد على جرائم الاحتلال المتكررة بكل الوسائل المشروعة، التي كفلتها المواثيق والمعاهدات الدولية”.

وأكدت النقابات المهنية، أن “المجازر المتكررة لجيش الاحتلال، وداعميه، تستهدف بالأساس كسر إرادة الشعب الفلسطيني، ما يستلزم اتخاذ الحكومات العربية إجراءات عاجلة؛ لوقف المجازر بحق الفلسطينيين.

وشددت النقابات على “رفضها الكامل لكل مشروعات التهجير القسري والتوطين، التي تروج لها سلطات الاحتلال بقصد تصفية القضية الفلسطينية”، مؤكدة “حق الشعب الفلسطيني في المهجر في العودة إلى أرضه المحتلة، ورفضها إقحام سيناء في مخططات تصفية القضية، باعتبارها ستظل أرضاً مصرية، لا يجوز التفريط فيها”.

وجددت النقابات المهنية قراراتها السابقة بـ “حظر كل أشكال التطبيع مع العدو الصهيوني”، مستنكرة “سياسات التجويع والعقاب الجماعي التي ترتكبها سلطات الاحتلال بمنع وصول المساعدات الإنسانية إلى كامل سكان القطاع، الذين يتعرضون لحصار مطبق يشمل قطع المياه والكهرباء، وإمدادات الوقود، وعدم وصول السلع الغذائية والمستلزمات الطبية إلى المشافي”.

ودعت النقابات إلى إعداد قافلة إغاثة إنسانية (غذائية وطبية) إلى معبر رفح الحدودي، مع استمرار نقابة الأطباء في تسجيل الأطباء المتطوعين؛ لعلاج الجرحى الفلسطينيين، وتغطية العجز في مستشفيات غزة، أو في المستشفيات المصرية، والإعلان عن أرقام الحسابات البنكية؛ للتبرع لصالح الشعب الفلسطيني بكل النقابات المهنية “.

كما قررت “التنسيق مع وزارة الصحة المصرية، والهلال الأحمر لإعداد حملة؛ للتبرع بالدم في مقارها، بحيث تنطلق من خلال فعالية مشتركة بين كل النقابات، بالإضافة إلى مشاركة نقابة المهندسين بمتطوعين في إعادة إعمار قطاع غزة عقب انتهاء الحرب، وتشكيل لجان لرصد الانتهاكات الصهيونية بحق التراث الحضاري والإنساني”.

وطالبت النقابات المهنية وزارة الثقافة المصرية، والهيئة العامة للكتاب بـ “الانسحاب الفوري من معرض فرانكفورت للكتاب في ألمانيا، بسبب مشاركة العضو الصهيوني، إثر انسحاب اتحاد الناشرين العرب والشارقة للكتاب من المعرض”.

وأعلنت النقابة العامة لأطباء مصر عن تدريب أول مجموعة أطباء متطوعين، لدعم الجرحى والمصابين في مجازر الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة في فلسطين، بالشراكة مع الهلال الأحمر المصري، الاثنين المقبل.

قاضي التحقيق: لا وجه لإقامة الدعوى حيال «المصري لحقوق السكن» بقضية التمويل الأجنبي

أصدر المستشار أحمد عبد العزيز قتلان، قاضي التحقيق المنتدب من محكمة استئناف القاهرة؛ للتحقيق في القضية المعروفة إعلاميًا بـ «التمويل الأجنبي»، أمرًا بألا وجه لإقامة الدعوى الجنائية لعدم كفاية الأدلة من قبل المركز المصري لحقوق السكن.

ورفع أسماء من تضمنهم الأمر من قوائم الممنوعين من السفر، وترقب الوصول، وكذا قوائم المنع من التصرف في أموالهم السائلة والمنقولة.

أوضح قاضي التحقيق، أنه بصدور هذا الأمر، يكون عدد المنظمات والجمعيات والكيانات التي صدر بشأنها أوامر بأول وجه؛ لإقامة الدعوى الجنائية حتى تاريخه 77 أمرًا، يشمل ما يقرب من 180 مشكو في حقهم، وأشار إلى أنه جارِ استكمال التحقيقات بالنسبة لباقي الكيانات في القضية رقم 173 لسنة 2011، وما تضمنه تقرير لجنة تقصي الحقائق.

قافلة ثانية مكونة من 17 شاحنة في طريقها إلى غزة واليونسيف تحذر من نقص المياه والغذاء

 

قافلة ثانية مكونة من 17 شاحنة في طريقها إلى غزة
قافلة ثانية مكونة من 17 شاحنة في طريقها إلى غزة

قالت فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل أن الدفعة الثانية من قوافل المساعدات، اتخذت طريقها من معبر رفح إلى قطاع غزة، وتشمل 17 شاحنة، وأن الهلال الأحمر المصري دفع بـ 3 شاحنات ضمن القافلة.

وقال الدكتور خالد زايد، رئيس فرع الهلال الأحمر المصري بشمال سيناء، إن الشاحنات تحوي مستلزمات طبية أغذية، وأفاد أن الهلال الأحمر المصري سلم أمس السبت، نظيره الفلسطيني محتويات 20 شاحنة من مستلزمات الإغاثة.

وكانت وصلت أمس السبت، أول قوافل الإغاثة، وضمت 20 قافلة، بينما هناك 170 شاحنة مساعدات أمام معبر رفح البري.

ويقوم الهلال الأحمر المصري باستلام المساعدات الشعبية، والدولية ونقلها في شاحنات وتخزينها في مدينة العريش، تمهيدًا لإدخالها إلى القطاع حال فتح معبر رفح البري.

استهداف قيادي في منظومة المدفعية التابعة لحماس

أعلن الجيش الإسرائيلي  ظهر اليوم، الأحد عن استهداف طائرات حربية لمحمد قطامش نائب قائد منظومة المدفعية الصاروخية في حماس، والمسئول عن إدارة إطلاق الصواريخ والنيران في لواء الوسطى.

وقال البيان، إن قطامش كان “جزءا مهما في تخطيط، وتنفيذ خطط إطلاق الصواريخ لحماس نحو إسرائيل في كل جولات القتال مع قطاع غزة”.

بينما أعلنت وزارة الصحة في غزة: ارتفاع عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على القطاع إلى 4651 فلسطينيا.

اليونيسيف: مليون طفل يواجهون أزمة حادة نتيجة نقص المياه والغذاء

 

اليونسيف تحذر.. مليون طفل يواجهون أزمة حادة نتيجة نقص المياه والغذاء
اليونيسيف تحذر مليون طفل يواجهون أزمة حادة نتيجة نقص المياه والغذاء

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف”، من مخاطر نقص المياه على أطفال غزة، مشيرة إلى تدمير البنية التحتية بما في ذلك أنظمة المياه والصرف الصحي.

وقالت المنظمة: يعيش حوالي 2.3 مليون نسمة الآن على أقل من 3 لترات من الماء للشخص الواحد يوميا، ونزح حوالي مليون شخص، نصفهم تقريبًا من الأطفال، ولجأ العديد منهم إلى ملاجئ مكتظة مع إمكانية محدودة للحصول على المياه، وهي ظروف تشكل خطورة، خاصة على الأطفال الصغار.

وأضافت اليونيسيف، أنها نقلت يوم السبت، أكثر من 44 ألف قارورة مياه شرب إلى القطاع عبر معبر رفح، مشيرة إلى أن هذه الكمية تكفي 22 ألف شخص لمدة يوم فقط.

ودعت المنظمة إلى فتح كافة المعابر أمام حركة الإمدادات الإنسانية، والسماح للحالات الطبية العاجلة بالمغادرة أو التمكن من تلقي الخدمات الصحية، وكذلك الوصول الآمن والمستدام إلى المياه والغذاء والصحة، والوقود أيضا والذي هو ضروري؛ لتمكين تلك الخدمات الأساسية في قطاع غزة.

كما طالبت باحترام وحماية البنية التحتية مثل، الملاجئ والمرافق الصحية والكهربائية والمياه والصرف الصحي، بجانب حماية البعثة الطبية؛ لمنع تفشي الأمراض وتقديم الرعاية للمرضى والجرحى.

مصر: الحركة المدنية تطالب بالإفراج عن متظاهري غزة واستمرار حبس 128 من حملة الطنطاوي

طالبت الحركة المدنية فى بيان نشرته على صفحتها بالفيس بوك بالإفراج عن المحتجزين في تظاهرات التضامن مع فلسطين، وقال بيان الحركة، إن المظاهرات التضامنية مع الشعب الفسطينى كانت سلمية، معلنة انزعاجها من الأنباء التي وردت من محامين، وشهود عيان بشأن القبض على ٤٤ من المتظاهرين.

واعتبرت الحركة، أن القبض علي متضامنين مع الشعب الفلسطيني يعتبر استفزاز لمشاعر الآلاف من المصريين الذين عبروا على مدى الأسبوعين الماضيين عن غضبهم، وإدانتهم لجرائم العدو الصهيوني.

بينما أعلن أحمد الطنطاوي عن استمرار حملة التنكيل بأعضاء حملته، بالقبض على بيشوي بولس، عضو هيئة مكتب الحملة، وأضاف الطنطاوي، أن بيشوي ينضم إلى مئات من أعضاء الحملة الذين قبض عليهم، خلال الشهور الأخيرة لفترات متفاوتة، وبلغ عدد المحبوسين حاليا، حسب الطنطاوي بموجب قرارات من نيابة أمن الدولة العليا ١٢٨ زميلة وزميل من محافظات عدة. وطالب الطنطاوي بتغليب صوت العقل والضمير والإفراج عن السجناء.