في نشرته اليومية “ازي الحال”، يستعرض “مصر 360 ” عددا من أبرز العناوين الإخبارية منها:

قطر: موعد بدء الهدنة بين إسرائيل وحماس خلال 24 ساعة وإسرائيل تنشر قائمة المفرج عنهم

مسئول أمريكي: ثلاثة أمريكيات بين مختطفين ستفرج عنهم حماس

إسرائيل تنشر أسماء سجناء فلسطينيين معنيين باتفاق التبادل

الحكومة المصرية تتعهد بـ«رد حاسم» لمواجهة أي نزوح

مصر تطالب بوقف فوري للحرب في غزة وترفض “إعادة احتلال” القطاع

فى ظل التفاوض القصف مستمر وهدنة خلال 24 ساعة والقسام تعلن استهداف 9 دبابات و3 ناقلات جند ومركبة عسكرية

قبل ساعات من إعلان التوصل لاتفاق هدنة وتبادل أسرى بين إسرائيل وحركة حماس واصلت إسرائيل قصفها لقطاع غزة مساء الثلاثاء وفجر الأربعاء.

واستهدف الاحتلال طوال ليل الثلاثاء منازل فى مناطق فى غرب خان يونس جنوبي قطاع غزة، رغم إعلانه الجنوب “منطقة آمنة” بغية دفع السكان في شمال القطاع إلى النزوح إليه. واستهدف مناطق فى مخيم جباليا شمال قطاع غزة، ودير البلح ومخيم النصيرات والبريج وسط القطاع.

كما تم إجلاء 320 جريحا ومرافقا لهم من المستشفى الإندونيسي في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.

وارتفعت حصيلة العدوان إلى أكثر من 14,128 شهيداً، بينهم أكثر من 5,840 طفلاً، و3,920 امرأة، فيما زاد عدد الإصابات عن 33 ألفاً.

واعلنت سرايا القدس استهداف 9 دبابات و3 ناقلات جند ومركبة عسكرية، وبثت مشاهد قالت إنها لاشتباكات من مسافة صفر، خاضها مقاتلو النخبة مع جنود الاحتلال في منطقة جحر الديك.

واستمر فجر اليوم وحتى الصباح القصف على القطاع في ظل ترقب الإعلان عن اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة “حماس”

ويشمل الاتفاق، إطلاق سراح 50 أسيرا إسرائيليا من قطاع غزة، مقابل الإفراج عن 150 أسيرا فلسطينيا من السجون الإسرائيلية، بالإضافة إلى وقف إطلاق نار في غزة لمدة 4 أيام، على أن تدخل إلى القطاع يوميا 300 شاحنة مواد إنسانية، بينها وقود.

قطر: موعد بدء الهدنة خلال 24 ساعة واسرائيل تنشر قائمة المفرج عنهم من الفلسطينيين

أعلنت قطر، فجر الأربعاء، التوصل لاتفاق هدنة إنسانية في غزة بين إسرائيل وحركة “حماس”.

وقالت الخارجية القطرية “تعلن دولة قطر نجاح جهود الوساطة المشتركة مع مصر والولايات المتحدة بين اسرائيل وحركة حماس والتي أسفرت عن التوصل إلى اتفاق لهدنة إنسانية سيتم الاعلان عن توقيت بدئها خلال 24 ساعة وتستمر 4 أيام قابلة للتمديد”.

ويشمل الاتفاق، وفق البيان، تبادل 50 من الأسرى من النساء المدنيات والأطفال في قطاع غزة في المرحلة الأولى مقابل إطلاق سراح عدد من النساء والأطفال الفلسطينيين المحتجزين في السجون الاسرائيلية على أن يتم زيادة أعداد المفرج عنهم في مراحل لاحقة من تطبيق الاتفاق.

وأوضحت أن الهدنة ستسمح أيضا بدخول عدد أكبر من القوافل الإنسانية والمساعدات الإغاثية بما فيها الوقود المخصص للاحتياجات الانسانية.

وختمت بالتأكيد على استمرار مساعي حقن الدماء وحماية المدنيين، مثمنة الجهود التي بذلتها مصر والولايات المتحدة في دعم جهود الوساطة وصولا إلى هذا الاتفاق.

ويأتي هذا البيان عقب إعلانين في وقت سابق الأربعاء من جهة الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس عن موافقتهما على اتفاق الهدنة. واجرت خارجية قطر عدة اجتماعات دبلوماسية مع مصر والاردن خلال اليومين الماضين.

إسرائيل تنشر أسماء سجناء فلسطينيين معنيين باتفاق التبادل

ونشرت وزارة العدل الإسرائيلية، وثيقة بأسماء السجناء الذين سيتم إطلاق سراحهم، في إجراء يبدو أن الهدف منه هو السماح ببحث أي عوائق قانونية قد ترِد في اللحظات الأخيرة، وفقا لرويترز.

وضمت القائمة 300 سجين، أي ضعفي العدد الذي يبلغ 150 من النساء والقصّر الذين وافقت إسرائيل على إطلاق سراحهم مقابل 50 رهينة.

من جانبها، أوضحت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل“، أن نشر تفاصيل المسجونين يتيح الفرصة لتقديم استئناف قضائي ضد إطلاق سراح سجناء محددين.

وأشارت إلى أن الغالبية 287 من أصل 300 سجين، الذين وردت أسماؤهم في الوثيقة هم من الذكور الذين لا تتعدى أعمارهم 18 عاما أو أقل، ومعظمهم محتجزون بسبب “أعمال شغب وإلقاء الحجارة في الضفة الغربية أو القدس الشرقية”.

أما السجينات الـ 13 الأخريات “فهن من النساء البالغات، ومعظمهن أدينن بمحاولات طعن”.

مسؤول أمريكي: ثلاث أمريكيات بين مختطفين ستفرج عنهم حماس

أعلن مسؤول كبير في البيت الأبيض، الثلاثاء، أن ثلاث أمريكيات، ستفرج عنهن حماس في إطار اتفاق الهدنة وإطلاق رهائن.

مصر تطالب بوقف فوري للحرب في غزة وترفض “إعادة احتلال” القطاع

 

الرئيس عبد الفتاح السيسي
الرئيس عبد الفتاح السيسي

طالبت مصر، بوقف فوري للحرب في قطاع غزة، رافضة “أطروحات إعادة احتلال إسرائيل للقطاع” لاحقا.

جاء ذلك في كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في قمة بريكس الاستثنائية عبر تقنية الفيديو كونفرانس، مساء الثلاثاء، لبحث الأوضاع في غزة، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء المصرية (أ ش أ).

وقال السيسي إن “الأولويات المصرية في المرحلة الحالية تتمثل في وقف نزيف الدماء في قطاع غزة من خلال الوقف الفوري لإطلاق النار والنفاذ الآمن والمُستدام للمُساعدات الإنسانية وتجنُب استهداف المدنيين والمُنشآت المدنية في القطاع”.

وأضاف أن القطاع “تعرض بأكمله إلى عقاب جماعي وحصار وتجويع وضغوط من أجل التهجير القسري، وأتت هذه المشاهد الإنسانية القاسية لتكشف عجز المجتمع الدولي وجمود الضمير الإنساني”.

وأكد أن “مصر تبذل كافة الجهود من أجل تخفيف مُعاناة الفلسطينيين في غزة حيث قامت بفتح معبر رفح الحدودي (مع القطاع) منذ اللحظة الأولى لإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع وخصّصت مطار العريش (شرق) لاستقبال المساعدات من مختلف دول العالم”.

واستدرك الرئيس: “لكن تتسبب الآليات الموضوعة من السلطات الإسرائيلية في تعطيل وصول المساعدات لمُستحقيها، ومن ثم، فإن ما يدخل غزة من المساعدات أقل بكثير من احتياجات أهلها”.

ودعا السيسي إلى “وقفة من المجتمع الدولي لضمان نفاذ المساعدات بالكميات المطلوبة لإعاشة أهالي غزة”.

وأضاف السيسي: “تقف مصر ضد أي محاولات لتهجير الفلسطينيين بشكل قسري، داخل أو خارج غزة، خاصةً وأن ترك الفلسطينيين لأرضهم، كما أن أطروحات إعادة احتلال إسرائيل للقطاع، لا تزيد الموقف إلا تأزيماً وتعقيداً”.

والاثنين، أعلن المركز الصحفي للهيئة العامة للاستعلامات في بيان، أنه تم إدخال “1284 شاحنة محملة بمساعدات إلى غزة، تضمنت “2146 طنا من الأدوية والمستلزمات الطبية، و238 طنا من الوقود، و4668 طنا من المواد الغذائية، و4260 طنا من المياه و1169 طنا من المواد الإغاثية الأخرى، و78 طنا من الخيام والمشمعات، و16 سيارة إسعاف”

رئيس جنوب إفريقيا يدعو لخطوات “عاجلة وملموسة” بشأن فلسطين

 

رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوز
رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا

دعا رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، الثلاثاء، لاتخاذ خطوات “عاجلة وملموسة” بشأن فلسطين، معتبرا الهجمات الإسرائيلية على غزة “انتهاك صارخ” للقوانين الدولية.

جاء ذلك في الكلمة الافتتاحية للاجتماع الافتراضي الاستثنائي لقادة مجموعة بريكس وقادة الدول المدعوّة للانضمام بشأن تدهور الأوضاع في غزّة.

واعتبر تعمد إسرائيل حرمان سكان غزة من الدواء والوقود والغذاء والماء بأنه “يعادل الإبادة الجماعية”.

وأضاف: “إن الفظائع التي نشهدها هي الفصل الأخير من تاريخ مليء بالألم والقمع والاحتلال والصراع مستمر لأكثر من 75 عاما.”

وأوضح أنّ السبب الرئيسي للصراع، هو “احتلال إسرائيل غير القانوني” للأراضي الفلسطينية.

ودعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء، المجتمع الدولي لضمان التوصل لوقف إطلاق النار وخفض التصعيد في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

ولفت بوتين إلى “انعقاد القمة في توقيت صحيح مع تفاقم الوضع في غزة”، معربا عن بالغ قلقه “جراء مقتل آلاف المدنيين، وتهجير الكثيرين، والكارثة الإنسانية”.

وأشار إلى “إمكانية أن تلعب بريكس ودول المنطقة دورا رئيسيا بهذا الخصوص”.

بينما دعا ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، إلى وقف تصدير الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل، التي تواصل منذ 46 يوما شن حرب مدمرة على قطاع غزة، أسفرت عن مقتل أكثر من 13 ألف شخص.

وقال إن “ما تشهده غزة من جرائم وحشية يتطلب القيام بجهد جماعي لوقف هذه الكارثة الإنسانية”.

ولفت إلى أن “المملكة قدمت مساعدات إنسانية وإغاثية جوا وبحرا لأهالي غزة، (بالإضافة إلى) إطلاق حملة تبرعات شعبية تجاوزت حتى الآن نصف مليار ريال سعودي”.

وأكد أن “موقف المملكة ثابت وراسخ بأن لا سبيل لتحقيق الأمن والاستقرار في فلسطين إلا من خلال تنفيذ القرارات الدولية المتعلقة بحل الدولتين، لتمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه المشروعة”.

ومنذ 46 يوما يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة، خلّفت أكثر من 14 ألفا و128 شهيدا فلسطينيا، بينهم أكثر من 5 آلاف و840 طفلا و3 آلاف و920 امرأة، فضلا عن أكثر من 33 ألف مصاب، 75 بالمئة منهم أطفال ونساء، وفق المكتب الإعلامي الحكومي بغزة.

الحكومة المصرية تتعهد بـ«رد حاسم» لمواجهة أي نزوح

قال رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي، خلال جلسة استثنائية لمجلس «النواب»، أمس الثلاثاء إن”مصر لن تتوانى عن اتخاذ الإجراءات كافة التي تضمن أمن وصون حدودها”. متعهداً بأنه “حال حدوث أي نزوح إلى الأراضي المصرية سيكون لها رد حاسم وفق القانون الدولي”

وتمسك مجلس النواب برفض دعوات لتهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة، خلال جلسته الاستثنائية، التي جاءت لمناقشة «الإجراءات والتدابير التي اتخذتها الحكومة المصرية إزاء التصدي لدعوات التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة، على خلفية طلبات إحاطة تقدم بها 16 نائباً لمناقشة رئيس الحكومة المصرية بشأن تلك الإجراءات

وجدد مدبولي أمام النواب تأكيده أن معبر رفح لم يُغلق ثانية واحدة منذ بداية الحرب على غزة” واصفاً الأحاديث عن إغلاقه بأنها «أكاذيب» و«جزء من حروب الجيل الرابع للتشكيك في الجهود التي تتم وتقوم بها مصر». مشيراً إلى أن «معبر رفح من الجانب الفلسطيني تعرض للقصف أكثر من مرة لمنع خروج الجرحى ودخول المساعدات، ونسعى لتحديث وإعادة تأهيل المعبر مع الجانب الفلسطيني».

وأكد على أن «مصر قادرة على حماية أمنها القومي»، محذراً من أن «السياسات الإسرائيلية القائمة على إغلاق الأفق أمام الفلسطينيين ستكون عواقبها وخيمة، ليس فقط في المنطقة بل في العالم كله».

وعد مدبولي الحديث عن دعوات «التهجير القسري» بأنها «تصفية للقضية الفلسطينية»، موضحاً أن «مصر استقبلت 9 ملايين ضيف (في إشارة إلى اللاجئين من جنسيات عدة)، لكن قبول 2.5 مليون فلسطيني في هذا التوقيت يعني إنهاء وتصفية القضية الفلسطينية».

وقال رئيس الهيئة البرلمانية لحزب «التجمع»، النائب عاطف مغاوري، إن حديث رئيس مجلس الوزراء بمجلس «النواب» يحمل الكثير من الرسائل المهمة، مضيفاً لـ«الشرق الأوسط» أن «الرسالة الأهم مفادها بأن جميع الاحتمالات قائمة في إطار حق مصر في تأمين حدودها والدفاع عن أمنها القومي»، موضحاً أن «ثمة رسالة أخرى تتعلق بأن موقف مصر ليس فقط برفض تهجير الفلسطينيين، بل الحيلولة دون ذلك بكل السبل».

وأكد مجلس «النواب» في بيان ختامي لجلسته، ألقاه رئيسه حنفي جبالي، الثلاثاء، «رفض (النواب) القاطع لإكراه الفلسطينيين على النزوح داخلياً، أو تهجيرهم قسرياً خارج أراضيهم وتحديداً صوب الأراضي المصرية في سيناء».

وقال جبالي إن «البيئة التشريعية المصرية تتضمن مجموعة من التشريعات الكفيلة بردع أي محاولات للاعتداء على أمنها».

تحديث  

إسرائيل: بدء الإفراج عن أول دفعة من الرهائن بغزة الخميس

قمة مصرية أردنية اليوم بالقاهرة لبحث التصعيد ضد إسرائيل

ملك الأردن بعد وقف اتفاقية الطاقة مع إسرائيل: الناقل الوطني “أولوية”

نواب جزائريون للسفيرة الأمريكية: حركة حماس “ليست إرهابية”

جنوب إفريقيا تعلق علاقاتها مع  دولة الاحتلال

مصر تتجه للاقتراض عبر إصدار سندات زرقاء وسط توقعات بارتفاع الفائدة والدولار

34 حالة وفاة و56 إهمال طبي في السجون المصرية خلال 10 أشهر

إسرائيل: بدء الإفراج عن أول دفعة من الرهائن بغزة الخميس

أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، أن إطلاق الدفعة الأولى من الأسرى الإسرائيليين سيبدأ غدا الخميس.

وقال كوهين لإذاعة الجيش الإسرائيلي تعليقا على اتفاق الهدنة الإنسانية مع حركة “حماس” في قطاع غزة: “هذا ليس وقفا لإطلاق النار، لكن هدنة لمدة 4 أيام تهدف إلى تحرير مختطفينا”.

 قمة بين السيسي وعبد الله الثاني اليوم بالقاهرة لبحث التصعيد الأردني المحتمل ضد إسرائيل

أعلنت الرئاسة المصرية عقد قمة مشتركة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني الذي يزور القاهرة حالياً.

وقال مصدر مصري إن ملك الأردن سيبحث مع الرئيس تطورات الأوضاع في قطاع غزة، والتصعيد الإسرائيلي أخيراً، بشأن مطالبة عمّان بإخلاء المستشفى الميداني الأردني في شمال القطاع.

من المقرر أن يشهد الاجتماع إطلاع كل  جانب للآخر على آخر الجهود الخاصة بمواجهة مخطط تهجير سكان قطاع غزة والضفة الغربية، ولفت المصدر إلى أن الفترة الراهنة تشهد أعلى مراحل التنسيق بين القاهرة وعمان.

وكشف أن التصعيد الأردني المحتمل ضد إسرائيل خلال الفترة المقبلة سيكون على رأس مباحثات السيسي وعبد الله الثاني، في ظل اتجاه لتعليق جميع الاتفاقيات بين عمّان وتل أبيب.

ملك الأردن بعد وقف اتفاقية الطاقة مع إسرائيل: الناقل الوطني “أولوية”

اعتبر عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني بن الحسين، أن المضي قدما في مشروع “الناقل الوطني” والذي يهدف إلى تحلية ونقل المياه من العقبة  إلى عمان “أولوية وطنية”.

يأتي حديث عاهل الأردن، بعد أن قررت المملكة، الخميس، عدم نيتها توقيع اتفاقية مع إسرائيل لمقايضة الماء بالطاقة، في ظل الحرب على قطاع غزة.

ويهدف مشروع “الناقل الوطني”، إلى تحلية مياه البحر الأحمر من مدينة العقبة جنوبا، ونقلها إلى محافظات الشمال، وبكميات تتراوح بين 250 و300 مليون متر مكعب، وبتكلفة تصل لمليار دولار في مرحلته الأولى.

نواب جزائريون للسفيرة الأمريكية: حركة حماس “ليست إرهابية”

قال رؤساء كتل برلمانية في الجزائر الثلاثاء، إنهم أبلغوا السفيرة الأمريكية رفضهم وصف حركة “حماس” وبقية فصائل المقاومة الفلسطينية بـ “الإرهاب”.

وشدد النواب على أن “الإدارة الأمريكية مشاركة في العدوان على غزة. في المقابل، حاولت السفيرة توضيح موقف بلادها، ووعدت بنقل مذكرة تسلمتها من النواب الجزائريين إلى إدارة الرئيس جو بايدن.

وذكرت السفارة الأمريكية، في بيان، أن السفيرة إليزابيث أوبين أجرت “محادثة مفتوحة وبناءة مع النواب حول الوضع في غزة”.

جنوب إفريقيا تعلق علاقاتها مع  دولة الاحتلال

وافق برلمان جنوب إفريقيا الثلاثاء بأغلبية الأصوات على تعليق العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل وإغلاق سفارتها في العاصمة بريتوريا.

وقدم حزب “مقاتلون من أجل الحرية الاقتصادية”مشروع القرار للبرلمان وهو ما لقي تأييدا من الحزب الحاكم،  “المؤتمر الوطني الإفريقي”.

والاثنين، استدعت إسرائيل سفيرها لدى جنوب إفريقيا احتجاجا على التصريحات الأخيرة لكبار مسؤولي البلد الإفريقي بشأن دعم حركة “حماس”.

وأعلنت جنوب إفريقيا  في 10 نوفمبر، استدعاء السفير الإسرائيلي، احتجاجاً على الهجمات الإسرائيلية على غزة، كما استدعت قبلها بأيام كل دبلوماسييها من إسرائيل للتشاور.

الاتحاد الأوروبي يستأنف مساعدات التنمية لفلسطين

قرر الاتحاد الأوروبي استئناف إرسال مساعدات التنمية إلى فلسطين، بعد ما كان علقها مؤخرا “لمراجعة ما إن كانت حركة حماس تستفيد منها أم لا” بعد هجوم 7 أكتوبر الماضي.

وقال نائب الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية فالديس دومبروفسكيس، إن عملية مراجعة مساعدات التنمية لفلسطين قد تمت، ولم تصل إلى أي مؤشرات على أن حركة حماس استفادت بشكل مباشر أو غير مباشر من أموال الاتحاد الأوروبي”.

وفي 9 أكتوبرالماضي كان قد علق برنامج المساعدة التنموية البالغ 691 مليون يورو، وكان الاتحاد يعتزم إنفاق حوالي 1.2 مليار يورو بين عامي 2021 و2024 لتمويل مشاريع  لا سيما في مجالي التعليم والصحة.

مصر تتجه للاقتراض عبر إصدار سندات زرقاء وسط توقعات بارتفاع الفائدة والدولار

أكد وزير المالية محمد معيط أن مصر تستهدف التوسع فى إصدار المزيد من التمويلات الخضراء والمستدامة والزرقاء منخفضة الكلفة، في الوقت الذي توقعت فيه وكالة فيتش وصول سعر الدولار رسميا إلى 45 جنيها ورفع أسعار الفائدة 3% خلال الربع الأول من العام 2024.

وتستخدم أموال السندات الزرقاء في تمويل مشروعات المياه العذبة والبحرية والتنوع البيولوجي.

وأوضح الوزير خلال مؤتمر الثلاثاء، أن مصر أصدرت أول سندات سيادية خضراء بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا بقيمة 750 مليون دولار، وسندات الـ”باندا” المستدامة بسوق المال الصينية بنحو 3.5 مليارات يوان صيني (حوالي 500  مليون دولار)، بفائدة 3.5% سنويًا لأجل 3 سنوات.

34 حالة وفاة و56 إهمال طبي في السجون المصرية خلال 10 أشهر

رصد تحالف منظمات “المادة 55” مجموعة انتهاكات في مقار الاحتجاز في مصر منذ أول يناير وحتي  نهاية اكتوبر، وأظهر الرصد  34 حالة وفاة، و56 حالة إهمال طبي لمحتجزين في حالة حرجة تحتاج إلى تدخل طبي، و40 حالة استغاثة فردية وجماعية من منع الزيارة؛ تتضمن غلقًا تامًا لبعض السجون ومقار الاحتجاز الأخرى.

وتأتي هذه الانتهاكات بالمخالفة لنص المادة 55 من الدستور المصري: “كل من يقبض عليه أو يحبس أو تقيد حريته؛ يجب معاملته بما يحفظ عليه كرامته، ولا يجوز تعذيبه، ولا ترهيبه، ولا إكراهه، ولا إيذاؤه بدنيًا أو معنويًا، ولا يكون حجزه أو حبسه إلا في أماكن مخصصة لذلك لائقة إنسانيًا وصحيًا”

كما  قالت المنظمات، إن انتخابات الرئاسة  شهدت انتهاكات جعلت استكمال المشوار الانتخابي في حكم المستحيل بالنسبة لمرشحي المعارضة، فأعلنت جميلة إسماعيل، انسحابها من سباق الترشح، كما أعلن أحمد الطنطاوي، انتهاء طموحه الانتخابي لعدم تمكنه من استيفاء عدد التوكيلات المطلوبة، واستهدافه وأعضاء حملته.

ويضم تحالف المادة 55، منظمات هي “لجنة العدالة- مركز الشهاب لحقوق الإنسان- الشبكة المصرية لحقوق الإنسان- حقهم- نحن نسجل- المؤسسة العربية للحقوق المدنية والسياسية- نضال”.