نشرة أخبار الخليج خدمة تقدمها مصر 360 وفيها: إعلان عن صفقة أمريكية سعودية في مجال التسلح بانتظار موافقة الكونجرس. وصورة بالشورت والتي شيرت لقادة السعودية وقطر والإمارات في إطار تحسين العلاقات الخليجية.
أما قائد المعارضة السياسية في البحرين حسن المشيمع فيرفض عفوا ملكيا عنه. واصفا شروطه بالمذلة. كما وافق 3 موظفين سابقين في الاستخبارات والقوات المسلحة الأمريكية على دفع 1.68 مليون دولار في إطار تسوية قضيتهم المتهمين فيها بهجمات سيبرانية على شبكات أمريكية لصالح الإمارات. وفي ذكرى “اتفاقات أبراهام” اجتماع وزراء خارجية الدول الخليجية المطبعة مع الاحتلال الإسرائيلي ووزير الخارجية الأمريكي عبر الفيديو كونفرانس. والإمارات تدرج 38 فردا و15 كيانا على قائمة الإرهاب.
تعاون أمريكي سعودي وشيك في مجال التسليح
يعود التعاون الأمريكي السعودي في مجال التسليح بعد الإعلان عن صفقة محتملة بقيمة 500 مليون دولار بين واشنطن والرياض. لتمديد خدمات الصيانة الفنية لمروحيات أمريكية يستخدمها الجيش السعودي. ولكنها تنتظر موافقة الكونجرس.
ويأتي ذلك في أعقاب فترة وجيزة من سحب الولايات المتحدة منظومة باتريوت من السعودية. بينما استعارت منظومة أخرى من اليونان. وفي وقت يتحدث فيه البعض عن فتور في العلاقة بين البلدين.
وتبرر الخارجية الأمريكية الصفقة المقترحة بكونها تدعم الأمن القومي للولايات المتحدة. بالمساعدة في تعزيز أمن دولة صديقة تظل قوة مهمة للاستقرار في الشرق الأوسط.
صورة بـ”الشورت والتي شيرت” تجمع بن سلمان وتميم وطحنون
نشر مدير مكتب ولي العهد السعودي بدر العساكر. صورة تجمع محمد بن سلمان مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد ومستشار الأمن الوطني الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد.
وأوضح العساكر مناسبة التقاط الصورة المنشورة في حسابه عبر تويتر، قائلا إنها كانت على هامش لقاء ودي أخوي بالبحر الأحمر.
وظهر الثلاثة في ملابس رياضية غير رسمية. مرتدين “شورت” وتي شيرت أو قميص قصير الكمين.
وفي 5 يناير الماضي. أعلن بيان القمة الخليجية في مدينة العلا في المملكة العربية السعودية. إنهاء أزمة المقاطعة التي بدأت في منتصف 2017. بين السعودية والإمارات والبحرين، إضافة إلى مصر، مع قطر.
ومنذ ذلك الحين. تبادل قادة هذه الدول الرسائل واللقاءات والزيارات في مناسبات مختلفة.
وأثارت الصورة حالة واسعة النطاق من التفاعل عبر موقع تويتر.
قائد المعارضة السياسية في البحرين يرفض شروط الإفراج عنه واصفا إياها بـ”المذلة”
في رسالة انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي تحت عنوان “رَبِّ ٱلسِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِيۤ إِلَيْهِ”. شدد حسن مشيمع على رفضه “التنازل عن أي من حقوقه الأساسية أو القبول بشروط مسبقة مقابل الإفراج عنه”.
واستعرض المعارض في الرسالة التي نشرتها عائلته تفاصيل موقفه من العرض الذي قدم له من قبل السلطات في المنامة.
وأوضح حسن مشميع الذي يقبع في السجن منذ عقد من الزمن. أن ما يتعرض له محنة كبيرة، لكن الأمر هان عليه بالصبر، شأن عدد من إخوانه المعتقلين.
وأكد أنه من هذا المنطلق وبوضوح تام. يعلن أنه “إن خُيِّر بين حرية مكبلة وذليلة ومشروطة، أو البقاء في السجن، فالأفضل الأخير”.
ويأتي هذا الموقف ليؤكد تفاصيل كشفتها عائلة مشيمع. من أنه يرفض عفوا ملكيا مشروطا، ويؤكد على حقه بالحصول على الحرية من دون قيد.
العدل الأمريكية: 3 هاكرز عملوا لصالح الإمارات يوافقون على دفع 1.68 مليون دولار
وافق 3 موظفين سابقين في الاستخبارات والقوات المسلحة الأمريكية على دفع 1.68 مليون دولار. في إطار تسوية قضيتهم المتهمين فيها بهجمات سيبرانية على شبكات أمريكية لصالح الإمارات.
وجاء في بيان عن وزارة العدل الأمريكية أن المواطنين الأمريكيين مارك باير ورايان آدامز، والمواطن السابق دانييل غيريكي وافقوا على صفقة مع السلطات الأمريكية. تفرض بموجبها بعض القيود على أنشطتهم وتعهدوا بدفع مليون و685 ألف دولار للسلطات الأمريكية تعويضات.
وأدين الثلاثة بانتهاك قواعد الرقابة على الصادرات، وقوانين خاصة بالاحتيال الإلكتروني عندما عملوا مع شركة إماراتية، تتهمها واشنطن باختراق الأنظمة الإلكترونية الأمريكية لصالح سلطات الإمارات خلال الفترة بين 2016 و2019.
وأشار بيان وزارة العدل إلى أن المتهمين قدموا للشركة الإماراتية “خدمات دفاعية” تتطلب الحصول على رخصة خاصة من إدارة الرقابة على التجارة الدفاعية التابعة للخارجية الأمريكية.
ومن المقرر أن يدفع باير 750 ألف دولار وآدامز 600 ألف دولار وغيريكي 335 ألفا، وذلك خلال 3 سنوات.
في ذكرى “اتفاقات أبراهام”.. واشنطن تدعو مزيدا من الدول العربية للتطبيع مع الاحتلال
عقد وزراء خارجية الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة والإمارات والبحرين والمغرب اليوم اجتماعا عبر الفيديو للاحتفال بالذكرى السنوية الأولى لتطبيع العلاقات بين الدول العربية الثلاث والكيان المحتل.
وقد دعت واشنطن في الذكرى السنوية الأولى لاتفاقات التطبيع التي وقعتها الإمارات والبحرين والمغرب. دولا عربية أخرى للانضمام والاعتراف بالاحتلال.
وقال بلينكن: نشجع مزيدا من الدول لتحذو حذو الإمارات والبحرين والمغرب” وأضاف أن “من مصلحة دول المنطقة والعالم أن يتمّ التعامل مع إسرائيل كسائر الدول”، وأن بلاده تريد “توسيع دائرة الدبلوماسية السلمية.
يذكر أن الإمارات والبحرين كانتا أول دولتين خليجيتين تطبعان علنا علاقاتهما مع إسرائيل، وذلك في 15 سبتمبر من العام الماضي. ولا حقا أقدمت المغرب فالسودان على الخطوة ذاتها، وذلك فيما عرف بـ “اتفاقات أبراهام”، التي تعد إحدى “الإنجازات الدبلوماسية” للرئيس السابق دونالد ترامب.
وأكد بليكن أن الإدارة الجديدة “ستواصل تطوير الجهود المتوّجة بنجاح الحكومة السابقة، لمواصلة المضي قدماً في التطبيع”.
الإمارات تدرج 38 فردا و15 كيانا على قائمة الإرهاب
أدرج مجلس الوزراء الإماراتي 38 شخصا و 15 كيانا على قائمة الأفراد والكيانات والتنظيمات الداعمة للإرهاب.
وطالب القرار الجهات الرقابية كافة بمتابعة وحصر أي أفراد أو جهات تابعة أو مرتبطة بأية علاقة مالية أو تجارية أو فنية. واتخاذ الإجراءات اللازمة حسب القوانين سارية المفعول في الدولة في أقل من 24 ساعة.
وتشمل القائمة 4 مواطنين إماراتيين، ولبنانيين، و7 يمنيين وعراقيين، وهندي واحد وسعودي واحد ومواطن أفغاني، و5 سوريين، و5 إيرانيين، و6 نيجيريين، ومواطن روسي وآخر أردني وآخر من سانت كيتس – نافيس وآخر بريطاني، فضلا عن مجموعة من الكيانات الاقتصادية.